لقد دعمت ابني (الذي لم يتجاوز 10 أشهر) دائمًا في استخدام الهاتف (دون تصفح مقاطع الفيديو القصيرة) والتصوير على الكمبيوتر ومشاهدة التلفاز (المستندات).
لأن كل هذه الأشياء تعجبني، فقد أصبح مهتمًا عندما رآني ألعب بالهاتف، أعمل على الكمبيوتر، وآكل وأشاهد التلفاز. إذا لم ألبّ فضوله، ومنعته من الوصول إلى هذه الأشياء، فسوف يرغب بها أكثر، وعندما يتعرض لها لاحقاً سيصبح مدمنًا. بل على العكس، إذا كان يتعرض لهذه الأشياء بشكل يومي، فلن يظل مشغولًا بها بهذه الدرجة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لقد دعمت ابني (الذي لم يتجاوز 10 أشهر) دائمًا في استخدام الهاتف (دون تصفح مقاطع الفيديو القصيرة) والتصوير على الكمبيوتر ومشاهدة التلفاز (المستندات).
لأن كل هذه الأشياء تعجبني، فقد أصبح مهتمًا عندما رآني ألعب بالهاتف، أعمل على الكمبيوتر، وآكل وأشاهد التلفاز.
إذا لم ألبّ فضوله، ومنعته من الوصول إلى هذه الأشياء، فسوف يرغب بها أكثر، وعندما يتعرض لها لاحقاً سيصبح مدمنًا. بل على العكس، إذا كان يتعرض لهذه الأشياء بشكل يومي، فلن يظل مشغولًا بها بهذه الدرجة.