قطاع الخدمات في الولايات المتحدة عانى فعلياً من الركود في يوليو حيث قامت الشركات - التي تواجه طلباً فاتراً وارتفاع التكاليف - بتقليص عدد الموظفين
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
قطاع الخدمات في الولايات المتحدة عانى فعلياً من الركود في يوليو حيث قامت الشركات - التي تواجه طلباً فاتراً وارتفاع التكاليف - بتقليص عدد الموظفين