最近، ظهرت إشارات إيجابية في سوق إثيريوم. بعد فترة من الهبوط، بدأت الأسعار تظهر علامات على الانتعاش. التحليل يظهر أن مستوى الدعم الحالي لإثيريوم يقع بالقرب من 4060، بينما بدأت السوق على مستوى الساعة في الانتعاش.
تشير أحدث بيانات التداول إلى أن إثيريوم واجه مقاومة بالقرب من 4380 دولار. ومع ذلك، من خلال تحليل مخطط الشموع لمدة 4 ساعات، فإن السعر قد ارتفع فوق الخط الأوسط، وهو ما يُعتبر عادةً مؤشرًا تقنيًا إيجابيًا. في الوقت نفسه، تحولت مؤشرات التقنية الأخرى من الضعف إلى القوة، وظهرت تشكيلات التقاطع الذهبي، مما يعزز التوقعات السوقية بشأن استمرار الارتفاع على المدى القصير.
استنادًا إلى الوضع الحالي في السوق، يوصي المحللون المستثمرين بمتابعة الانتعاش. يعتقدون أنه قد توجد فرص للشراء بالقرب من 4300 إلى 4270 دولار، ويعتبرون نطاق 4430 إلى 4500 دولار كهدف سعر قصير الأجل.
ومع ذلك، يجب على المستثمرين أن يتذكروا أن سوق العملات المشفرة يتميز بتقلباته الكبيرة، وقبل اتخاذ أي قرار استثماري، يجب إجراء بحث كافٍ وتقييم القدرة على تحمل المخاطر.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
最近، ظهرت إشارات إيجابية في سوق إثيريوم. بعد فترة من الهبوط، بدأت الأسعار تظهر علامات على الانتعاش. التحليل يظهر أن مستوى الدعم الحالي لإثيريوم يقع بالقرب من 4060، بينما بدأت السوق على مستوى الساعة في الانتعاش.
تشير أحدث بيانات التداول إلى أن إثيريوم واجه مقاومة بالقرب من 4380 دولار. ومع ذلك، من خلال تحليل مخطط الشموع لمدة 4 ساعات، فإن السعر قد ارتفع فوق الخط الأوسط، وهو ما يُعتبر عادةً مؤشرًا تقنيًا إيجابيًا. في الوقت نفسه، تحولت مؤشرات التقنية الأخرى من الضعف إلى القوة، وظهرت تشكيلات التقاطع الذهبي، مما يعزز التوقعات السوقية بشأن استمرار الارتفاع على المدى القصير.
استنادًا إلى الوضع الحالي في السوق، يوصي المحللون المستثمرين بمتابعة الانتعاش. يعتقدون أنه قد توجد فرص للشراء بالقرب من 4300 إلى 4270 دولار، ويعتبرون نطاق 4430 إلى 4500 دولار كهدف سعر قصير الأجل.
ومع ذلك، يجب على المستثمرين أن يتذكروا أن سوق العملات المشفرة يتميز بتقلباته الكبيرة، وقبل اتخاذ أي قرار استثماري، يجب إجراء بحث كافٍ وتقييم القدرة على تحمل المخاطر.