فيما يتعلق بالاجتماع المقبل لتحديد سعر الفائدة في 28-29 أكتوبر، لم يطلق باول إشارات قوية، لكنه لم يعارض بوضوح التوقعات العامة في السوق بشأن خفض الفائدة مرة أخرى. وأشار إلى أن المسؤولين سيولون اهتمامًا لبيانات النمو والتوظيف والتضخم، وطرحوا على أنفسهم السؤال: "هل موقع سياستنا مناسب؟ إذا لم يكن الأمر كذلك، فعلينا التعديل." وفقًا للتوقعات المقدمة في اجتماع الأسبوع الماضي، يتوقع أكثر من نصف مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي (FED) أن يكون هناك خفضان آخران على الأقل في أسعار الفائدة هذا العام، مما يعني أن أكتوبر وديسمبر قد يشهدان تحركات متتالية. تظهر هذه التوقعات أنه في ظل بيئة سياسية معقدة، تزداد المخاوف بشأن وجود شقوق في سوق العمل، مما يجعل من الصعب تقييم الوضع الاقتصادي.

شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت