عند النظر إلى الوراء قبل ست سنوات، كنت لا أزال مبتدئًا في استثمار العملات المشفرة، وللدخول إلى السوق، استثمرت ثلاثة أشهر من راتبي. في ذلك الوقت، كنت بحاجة إلى البحث سرًا عن كلمة "وقف الخسارة". والآن، عندما أرى 25000000 في حسابي تتلألأ، أدركت بعمق أن هذا ليس من قبيل الصدفة، بل هو نتيجة اتباع القواعد، وتحويل الأرباح الصغيرة إلى ثروة كبيرة.
في هذه الرحلة، قمت بتلخيص أربع استراتيجيات رئيسية:
أولاً هو إدارة الأموال. أستخدم طريقة "ثلاثة جيوب"، حيث أقسم الأموال إلى استثمار طويل الأجل، وتداول قصير الأجل، واحتياطي طارئ. تضمن هذه الطريقة أنه حتى لو فشلت التداولات القصيرة الأجل، فلن يؤثر ذلك على التخطيط الاستثماري العام.
ثانياً هو الانتظار بصبر للاتجاه. لا ألاحق ما يسمى "القاع"، بل أنتظر حتى تظهر المؤشرات الفنية اتجاهًا صعوديًا واضحًا. على سبيل المثال، في سوق الدب لعام 2021، انتظرت حتى تقاطع المتوسطات المتحركة وظهور إشارات استقرار واضحة قبل الدخول، وتجنبت العديد من فخاخ السوق.
الثالث هو معيار اختيار الأصول الاستثمارية. أنا أركز فقط على "المتوسط المتحرك + حجم التداول" هذين الإشارتين، وعندما يتجاوز السعر المتوسط المتحرك ويزداد حجم التداول بشكل ملحوظ، أبدأ في التفكير في الشراء. هذه الطريقة ساعدتني في تجنب العديد من المشاريع العابرة.
أخيرًا، هناك استراتيجية لتعديل المراكز. ألتزم بمبدأ "التفاؤل دون التشاؤم"، أضيف فقط إلى مراكزي بحذر عندما أحقق أرباحًا، وليس عند الخسارة بشكل أعمى. تساعدني هذه الطريقة على اقتناص بعض الفرص المهمة في الارتفاعات العام الماضي.
عند مراجعة لقطات الشاشة التي التقطتها عند دخول السوق، أشعر بعمق: لا توجد طرق مختصرة في سوق التشفير. فقط من خلال إدارة المخاطر بجدية ومتابعة اتجاهات السوق، يمكن أن يتحول المبتدئ إلى مستثمر محترف حقيقي. هذا السوق ليس كازينو، بل هو مكان لتراكم الثروة من خلال الانضباط والاستراتيجيات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
عند النظر إلى الوراء قبل ست سنوات، كنت لا أزال مبتدئًا في استثمار العملات المشفرة، وللدخول إلى السوق، استثمرت ثلاثة أشهر من راتبي. في ذلك الوقت، كنت بحاجة إلى البحث سرًا عن كلمة "وقف الخسارة". والآن، عندما أرى 25000000 في حسابي تتلألأ، أدركت بعمق أن هذا ليس من قبيل الصدفة، بل هو نتيجة اتباع القواعد، وتحويل الأرباح الصغيرة إلى ثروة كبيرة.
في هذه الرحلة، قمت بتلخيص أربع استراتيجيات رئيسية:
أولاً هو إدارة الأموال. أستخدم طريقة "ثلاثة جيوب"، حيث أقسم الأموال إلى استثمار طويل الأجل، وتداول قصير الأجل، واحتياطي طارئ. تضمن هذه الطريقة أنه حتى لو فشلت التداولات القصيرة الأجل، فلن يؤثر ذلك على التخطيط الاستثماري العام.
ثانياً هو الانتظار بصبر للاتجاه. لا ألاحق ما يسمى "القاع"، بل أنتظر حتى تظهر المؤشرات الفنية اتجاهًا صعوديًا واضحًا. على سبيل المثال، في سوق الدب لعام 2021، انتظرت حتى تقاطع المتوسطات المتحركة وظهور إشارات استقرار واضحة قبل الدخول، وتجنبت العديد من فخاخ السوق.
الثالث هو معيار اختيار الأصول الاستثمارية. أنا أركز فقط على "المتوسط المتحرك + حجم التداول" هذين الإشارتين، وعندما يتجاوز السعر المتوسط المتحرك ويزداد حجم التداول بشكل ملحوظ، أبدأ في التفكير في الشراء. هذه الطريقة ساعدتني في تجنب العديد من المشاريع العابرة.
أخيرًا، هناك استراتيجية لتعديل المراكز. ألتزم بمبدأ "التفاؤل دون التشاؤم"، أضيف فقط إلى مراكزي بحذر عندما أحقق أرباحًا، وليس عند الخسارة بشكل أعمى. تساعدني هذه الطريقة على اقتناص بعض الفرص المهمة في الارتفاعات العام الماضي.
عند مراجعة لقطات الشاشة التي التقطتها عند دخول السوق، أشعر بعمق: لا توجد طرق مختصرة في سوق التشفير. فقط من خلال إدارة المخاطر بجدية ومتابعة اتجاهات السوق، يمكن أن يتحول المبتدئ إلى مستثمر محترف حقيقي. هذا السوق ليس كازينو، بل هو مكان لتراكم الثروة من خلال الانضباط والاستراتيجيات.