"9 طرق تفكير للفقراء" التي بحثتها جامعة هارفارد، آمل أن لا تكون لديك:
1، السيطرة من قبل الوجوه والأسعار: سواء بشكل واعٍ أو غير واعٍ، يتم دائمًا التحكم فينا من قبل نظرات الآخرين وملصقات الأسعار.
2، نقص الوعي المستقل: الاعتماد على الآخرين، وغياب الشجاعة لاتخاذ القرارات وتحمل العواقب.
3، يتحول إلى حالمة: لديه الكثير من الأفكار، لكنه لا يتخذ أي إجراء، ويبقى دائمًا في مرحلة "التفكير".
4. عادةً ما تكون متشائمة وحقودة: لا يعجبها شيء، مليئة بالطاقة السلبية، لكنها لا تعكس على نفسها.
5، "آي كيو" الروحي: الرضا بالوضع القائم "أفضل من الأسوأ، ولكن أقل من الأفضل"، مما يسبب تخدير الذات بطريقة الانتصار الروحي.
6، التمسك بالرأي الشخصي، والاستناد إلى الشعور: رفض تعلم المعرفة الجديدة، والاعتماد فقط على الحدس والتجارب السابقة في اتخاذ القرارات.
7، فقط يفهمون تقليص النفقات، ولا يفهمون كيفية زيادة الإيرادات: كل شيء يعتمد على توفير المال، لكنهم يغفلون عن تعزيز قيمة الوقت وقدرتهم على خلق الدخل.
8، فقير بنفسه، لكنه يربي أولاده بترف: يفضل أن يعيش حياة تقشف، لكنه يريد أن يرضي أولاده مادياً بشكل مفرط.
9، استهلاك الحياة في الأمور التافهة: عدم فهم إدارة الوقت، والانشغال طوال اليوم بأمور تافهة، بلا راحة.
من الواضح أن الفارق الحقيقي ليس في مدى الجهد المبذول، بل في طريقة هذا الجهد.
جهود معظم الناس تعتمد على تراكم الوقت والعمالة المتكررة؛ بينما جهود الأغنياء تعتمد على تحسين قدرتهم التنافسية الأساسية وقيمة الوقت.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
"9 طرق تفكير للفقراء" التي بحثتها جامعة هارفارد، آمل أن لا تكون لديك:
1، السيطرة من قبل الوجوه والأسعار: سواء بشكل واعٍ أو غير واعٍ، يتم دائمًا التحكم فينا من قبل نظرات الآخرين وملصقات الأسعار.
2، نقص الوعي المستقل: الاعتماد على الآخرين، وغياب الشجاعة لاتخاذ القرارات وتحمل العواقب.
3، يتحول إلى حالمة: لديه الكثير من الأفكار، لكنه لا يتخذ أي إجراء، ويبقى دائمًا في مرحلة "التفكير".
4. عادةً ما تكون متشائمة وحقودة: لا يعجبها شيء، مليئة بالطاقة السلبية، لكنها لا تعكس على نفسها.
5، "آي كيو" الروحي: الرضا بالوضع القائم "أفضل من الأسوأ، ولكن أقل من الأفضل"، مما يسبب تخدير الذات بطريقة الانتصار الروحي.
6، التمسك بالرأي الشخصي، والاستناد إلى الشعور: رفض تعلم المعرفة الجديدة، والاعتماد فقط على الحدس والتجارب السابقة في اتخاذ القرارات.
7، فقط يفهمون تقليص النفقات، ولا يفهمون كيفية زيادة الإيرادات: كل شيء يعتمد على توفير المال، لكنهم يغفلون عن تعزيز قيمة الوقت وقدرتهم على خلق الدخل.
8، فقير بنفسه، لكنه يربي أولاده بترف: يفضل أن يعيش حياة تقشف، لكنه يريد أن يرضي أولاده مادياً بشكل مفرط.
9، استهلاك الحياة في الأمور التافهة: عدم فهم إدارة الوقت، والانشغال طوال اليوم بأمور تافهة، بلا راحة.
من الواضح أن الفارق الحقيقي ليس في مدى الجهد المبذول، بل في طريقة هذا الجهد.
جهود معظم الناس تعتمد على تراكم الوقت والعمالة المتكررة؛ بينما جهود الأغنياء تعتمد على تحسين قدرتهم التنافسية الأساسية وقيمة الوقت.