لقد استحوذ على عملة ذات زخم، ورفع الرافعة إلى 10 أضعاف وفتح مركز كامل. بعد فتح الصفقة، بدأ السعر في الارتفاع، وتلك الشمعة الصاعدة كانت سميكة وطويلة، وابتسم حتى أذنيه قائلاً: "هذه المرة سأصبح ثريًا فجأة!"
لم تمضِ عشر دقائق. انهار السوق. وأصبح رصيده صفرًا.
جلس على الكرسي وسألني: "لقد كنت واثقًا من الاتجاه، كيف انهار هكذا؟"
أشعلت سيجارة وقلت: "تظن أنك تتداول، لكنك في الحقيقة تلعب دورًا في مسرحية مع الآخرين."
المستثمرون الأفراد يدرسون أنماط الشموع وMACD بشكل مكثف، لكنهم لا يعرفون أن هناك من يفهم أكثر عن متى ستشعر بالهلع، ومتى ستطمع. الخسارة ليست في التقنية، بل في الحالة النفسية المُحسَبة.
هذه بعض الحيل التي يستخدمها كبار المستثمرين، وإذا فهمتها، ستقلل من تعرضك للخداع.
**أولاً، خدعة الاختراق الزائف لجذبك للدخول.** عندما يكسر مستوى مهم، تظن أن السوق بدأ يتحرك؟ انظر إلى حجم التداول، إذا لم يكن هناك حجم، فهذه فخ. يرفعون السعر ليجعلك تشتري على الارتفاع، وعندما تدخل، يغيرون الاتجاه ويهبطون، وإذا كسر الدعم، لن تتمكن من الفرار.
**ثانيًا، الهجوم بعد تجميع السيولة.** يظل السعر يتحرك بشكل أفقي حتى تبدأ في الشك، ثم يرفعون السعر بشكل مفاجئ ليشعرك أن هناك حركة، وفجأة ينخفض السعر بشكل حاد ويكسر الحاجز النفسي. تبيع خسارة، وتذهب، وتذهب السيولة من أيديك إلى جيوب الآخرين.
**ثالثًا، خدعة القتل المزدوج للشراء والبيع.** يبدأون برفع السعر لإجبار المتداولين على وقف خسارتهم، ثم يغيرون الاتجاه ليهبطوا على المتداولين الذين اشتروا، يضربون كلا الجانبين، ويخسر المتداولون الأفراد، ويحققون هم أرباحًا من الرسوم.
**رابعًا، البيانات على السلسلة يمكن أن تكون مزيفة.** التحويلات من محافظ الكبار، والإيداعات الكبيرة، تُظهر وكأن السوق يدخلها كبار المستثمرين، وعندما تشتري، يكونون قد خرجوا بالفعل.
**الأكثر خبثًا هو التذبذب الأفقي منخفض التقلبات الذي يستهلكك.** السعر يبدو ثابتًا، لكن في الواقع، هناك عمليات بيع وشراء مستمرة، تستهلك هامشك وصبرك تدريجيًا، وعندما لا تستطيع التحمل وتغلق الصفقة، يتحرك السوق فجأة.
**وأخيرًا، خدعة العقود الآجلة وخطوط الظل.** سعر العقود يتباعد عن السعر الفعلي، وخط طويل يمر عبر السوق، ويحدث تصفية جماعية، وأنت لا تملك فرصة لالتقاط صورة للشاشة.
هذه الحيل تتكون من ثلاث خطوات: خلق وهم، استغلال المشاعر، والتحكم في الإيقاع.
أنت تراقب السوق، وهم يراقبون رد فعلك. وأوقات الذروة في الزخم غالبًا تكون إشارة لانسحابهم.
تذكر قولًا واحدًا — فهم الصورة لا يكفي، بل فهم اللعبة هو الأهم. لا تجعل نفسك فريسة في يد الآخرين.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
nft_widow
· منذ 8 س
التعليم المباشر للكراث
شاهد النسخة الأصليةرد0
EntryPositionAnalyst
· منذ 8 س
又是一年حمقى青
شاهد النسخة الأصليةرد0
SelfStaking
· منذ 8 س
إنها لعبة تزييف جميلة مرة أخرى
شاهد النسخة الأصليةرد0
HorizonHunter
· منذ 8 س
تحطم سريع ووقع في الفخ، الحمقى القديمة دروس دامية
شاهد النسخة الأصليةرد0
ProbablyNothing
· منذ 8 س
لقد نمت الحمقى التي تم خداعي لتحقيق الربح بها مرة أخرى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugResistant
· منذ 8 س
تم اكتشاف نمط تلاعب بالحيتان الكلاسيكي. نفس الحيل القديمة، حسبي الله ونعم الوكيل
#NFT领域强势上扬 بالأمس رأيت صديقًا، وجهه أصبح أخضر.
لقد استحوذ على عملة ذات زخم، ورفع الرافعة إلى 10 أضعاف وفتح مركز كامل. بعد فتح الصفقة، بدأ السعر في الارتفاع، وتلك الشمعة الصاعدة كانت سميكة وطويلة، وابتسم حتى أذنيه قائلاً: "هذه المرة سأصبح ثريًا فجأة!"
لم تمضِ عشر دقائق. انهار السوق. وأصبح رصيده صفرًا.
جلس على الكرسي وسألني: "لقد كنت واثقًا من الاتجاه، كيف انهار هكذا؟"
أشعلت سيجارة وقلت: "تظن أنك تتداول، لكنك في الحقيقة تلعب دورًا في مسرحية مع الآخرين."
المستثمرون الأفراد يدرسون أنماط الشموع وMACD بشكل مكثف، لكنهم لا يعرفون أن هناك من يفهم أكثر عن متى ستشعر بالهلع، ومتى ستطمع. الخسارة ليست في التقنية، بل في الحالة النفسية المُحسَبة.
هذه بعض الحيل التي يستخدمها كبار المستثمرين، وإذا فهمتها، ستقلل من تعرضك للخداع.
**أولاً، خدعة الاختراق الزائف لجذبك للدخول.**
عندما يكسر مستوى مهم، تظن أن السوق بدأ يتحرك؟ انظر إلى حجم التداول، إذا لم يكن هناك حجم، فهذه فخ. يرفعون السعر ليجعلك تشتري على الارتفاع، وعندما تدخل، يغيرون الاتجاه ويهبطون، وإذا كسر الدعم، لن تتمكن من الفرار.
**ثانيًا، الهجوم بعد تجميع السيولة.**
يظل السعر يتحرك بشكل أفقي حتى تبدأ في الشك، ثم يرفعون السعر بشكل مفاجئ ليشعرك أن هناك حركة، وفجأة ينخفض السعر بشكل حاد ويكسر الحاجز النفسي. تبيع خسارة، وتذهب، وتذهب السيولة من أيديك إلى جيوب الآخرين.
**ثالثًا، خدعة القتل المزدوج للشراء والبيع.**
يبدأون برفع السعر لإجبار المتداولين على وقف خسارتهم، ثم يغيرون الاتجاه ليهبطوا على المتداولين الذين اشتروا، يضربون كلا الجانبين، ويخسر المتداولون الأفراد، ويحققون هم أرباحًا من الرسوم.
**رابعًا، البيانات على السلسلة يمكن أن تكون مزيفة.**
التحويلات من محافظ الكبار، والإيداعات الكبيرة، تُظهر وكأن السوق يدخلها كبار المستثمرين، وعندما تشتري، يكونون قد خرجوا بالفعل.
**الأكثر خبثًا هو التذبذب الأفقي منخفض التقلبات الذي يستهلكك.**
السعر يبدو ثابتًا، لكن في الواقع، هناك عمليات بيع وشراء مستمرة، تستهلك هامشك وصبرك تدريجيًا، وعندما لا تستطيع التحمل وتغلق الصفقة، يتحرك السوق فجأة.
**وأخيرًا، خدعة العقود الآجلة وخطوط الظل.**
سعر العقود يتباعد عن السعر الفعلي، وخط طويل يمر عبر السوق، ويحدث تصفية جماعية، وأنت لا تملك فرصة لالتقاط صورة للشاشة.
هذه الحيل تتكون من ثلاث خطوات: خلق وهم، استغلال المشاعر، والتحكم في الإيقاع.
أنت تراقب السوق، وهم يراقبون رد فعلك. وأوقات الذروة في الزخم غالبًا تكون إشارة لانسحابهم.
تذكر قولًا واحدًا — فهم الصورة لا يكفي، بل فهم اللعبة هو الأهم. لا تجعل نفسك فريسة في يد الآخرين.