#美国经济政策与金融市场 تبدو هاتان الرسالتان متعارضتين، لكنها تكشف في الواقع عن انقسامات داخل الاحتياطي الفيدرالي (FED) بشأن الوضع الاقتصادي الحالي ووجهة نظر حذرة. من جهة، يعتقد سميلاين أن السياسات الحالية مشددة للغاية، ومن جهة أخرى، يشعر غولسبي بعدم الارتياح بشأن خفض أسعار الفائدة مبكرًا. توقعاتي هي أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) من المرجح أن يحافظ على الوضع الراهن في المدى القريب، وأن يواصل مراقبة البيانات الاقتصادية.
بالنسبة لنا نحن اللاعبين الذين يتبعون الصفقات، فإن هذه الفترة التي تكون فيها السياسات غير واضحة تعتبر فرصة. يمكننا توزيع الأموال بشكل معتدل، وفي نفس الوقت تتبع عمليات التجار الذين يميلون نحو التيسير والتشديد. ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين في التحكم في حجم المراكز، حيث أن تقلبات السوق قد تتفاقم. أنوي تخصيص 70% من الأموال للمتاجرة الطويلة الأجل والتي تُعتبر أكثر تحفظًا، بينما سأخصص الـ30% المتبقية لمراكز صغيرة لتجربة بعض العمليات القصيرة الأجل، لنرى إن كان بإمكاننا اقتناص فرصة التقلب الناتجة عن تغيير السياسات.
في النهاية، لا يزال هذا القول القديم صحيحًا: التجربة هي مصدر المعرفة الحقيقية. التحليل النظري مهما كان كثيرًا، لا يعادل الشعور بنبض السوق بنفسك. دعونا نعمل معًا، ونتمنى أن نحقق جميعًا مكاسب في هذه السوق!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#美国经济政策与金融市场 تبدو هاتان الرسالتان متعارضتين، لكنها تكشف في الواقع عن انقسامات داخل الاحتياطي الفيدرالي (FED) بشأن الوضع الاقتصادي الحالي ووجهة نظر حذرة. من جهة، يعتقد سميلاين أن السياسات الحالية مشددة للغاية، ومن جهة أخرى، يشعر غولسبي بعدم الارتياح بشأن خفض أسعار الفائدة مبكرًا. توقعاتي هي أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) من المرجح أن يحافظ على الوضع الراهن في المدى القريب، وأن يواصل مراقبة البيانات الاقتصادية.
بالنسبة لنا نحن اللاعبين الذين يتبعون الصفقات، فإن هذه الفترة التي تكون فيها السياسات غير واضحة تعتبر فرصة. يمكننا توزيع الأموال بشكل معتدل، وفي نفس الوقت تتبع عمليات التجار الذين يميلون نحو التيسير والتشديد. ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين في التحكم في حجم المراكز، حيث أن تقلبات السوق قد تتفاقم. أنوي تخصيص 70% من الأموال للمتاجرة الطويلة الأجل والتي تُعتبر أكثر تحفظًا، بينما سأخصص الـ30% المتبقية لمراكز صغيرة لتجربة بعض العمليات القصيرة الأجل، لنرى إن كان بإمكاننا اقتناص فرصة التقلب الناتجة عن تغيير السياسات.
في النهاية، لا يزال هذا القول القديم صحيحًا: التجربة هي مصدر المعرفة الحقيقية. التحليل النظري مهما كان كثيرًا، لا يعادل الشعور بنبض السوق بنفسك. دعونا نعمل معًا، ونتمنى أن نحقق جميعًا مكاسب في هذه السوق!