هل بدأت العد التنازلي لإنقاذ السوق؟ أطلق الرئيس التنفيذي لـ Real Vision، راوول بال، تحذيراً هذا الأسبوع: قد تضطر بعض البنوك المركزية إلى التوافق مع الفكرة بسبب نقص السيولة في نهاية السنة، مما يهدد بإحداث "نقل دم" للنظام المالي، وإلا فلن يتحمل سوق الأصول حتى دقات الساعة في رأس السنة.
سوق العملات المشفرة قد استوعب بالفعل أكثر من نصف مخاطر "نقص السيولة" بسبب هذه الموجة من التراجع. الانخفاض الشديد يعني أنك لا تحتاج إلى الذعر - الخطر الحقيقي هو تلك الأصول التقليدية التي لا تزال تواصل الصمود عند مستويات مرتفعة. سوق الأسهم الأمريكية يعتمد الآن بالكامل على إعادة شراء الشركات ومديري الصناديق الذين يسعون لتحقيق الأداء في نهاية العام، وإذا لم تكن أموال إنقاذ السوق كافية، فقد يتكرر الانخفاض الحاد الذي شهدناه في نهاية عام 2018.
الأكثر إثارة للاهتمام هو أن مسار السياسة يتغير: هذه المرة، لا تتبع وزارة المالية الطريق القديم للبنك المركزي، بل تجعل البنوك تقدم القروض وتوصل الأموال إلى أيدي الناس العاديين. من الظاهر أنه "صديق للشعب"، لكن في الواقع، هذا يدعم الرأي العام ويترك مساحة للعبة في شارع هواوي.
لكن يجب أن ندرك شيئًا واحدًا - إن ضخ السيولة على نطاق واسع لم يكن أبدًا احتفالًا للمستثمرين الأفراد، فجوهر هذه اللعبة المتعلقة بالسيولة هو لعبة سياسية.
ماذا يجب على المستثمرين الأفراد فعله الآن؟ أربعة نقاط:
**لا تدع الذعر يجعلك تبيع بخسارة**. إشارة إنقاذ السوق تعني أن هناك المزيد من التحركات الكبيرة في المستقبل، وتسليم الأسهم في هذا الوقت يعني إعطاء المال للآخرين.
**الاستثمار في العملات الرئيسية**. انخفضت BTC و ETH بشكل حاد، مما أدى إلى انخفاض خط التكلفة، مما يتيح بناء المراكز على مراحل لتقليل المخاطر.
**احتفظ بالنقد في يديك**. في ظل الظروف القاسية، يكون النقد هو الرصاصة لشراء القاع.
**ابتعد عن الرافعة المالية العالية**. فترة نافذة السياسة تتقلب بشدة، والرافعة المالية هي قنبلة موقوتة.
مرحلة إنقاذ السوق ستشهد بالضرورة تقلبات حادة، وعندما يتحرر السيولة حقًا وتخرج المياه، فقط الذين حجزوا مواقعهم مسبقًا هم من سيتمكنون من الحصول على الفائدة.
ما رأيك في الفترة التي ستستغرقها هذه الجولة من "الحقن"؟ هل نحن الآن في وضع الشراء الكامل، أو الشراء الجزئي، أم أن السيولة هي الملك في انتظار القاع؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل بدأت العد التنازلي لإنقاذ السوق؟ أطلق الرئيس التنفيذي لـ Real Vision، راوول بال، تحذيراً هذا الأسبوع: قد تضطر بعض البنوك المركزية إلى التوافق مع الفكرة بسبب نقص السيولة في نهاية السنة، مما يهدد بإحداث "نقل دم" للنظام المالي، وإلا فلن يتحمل سوق الأصول حتى دقات الساعة في رأس السنة.
سوق العملات المشفرة قد استوعب بالفعل أكثر من نصف مخاطر "نقص السيولة" بسبب هذه الموجة من التراجع. الانخفاض الشديد يعني أنك لا تحتاج إلى الذعر - الخطر الحقيقي هو تلك الأصول التقليدية التي لا تزال تواصل الصمود عند مستويات مرتفعة. سوق الأسهم الأمريكية يعتمد الآن بالكامل على إعادة شراء الشركات ومديري الصناديق الذين يسعون لتحقيق الأداء في نهاية العام، وإذا لم تكن أموال إنقاذ السوق كافية، فقد يتكرر الانخفاض الحاد الذي شهدناه في نهاية عام 2018.
الأكثر إثارة للاهتمام هو أن مسار السياسة يتغير: هذه المرة، لا تتبع وزارة المالية الطريق القديم للبنك المركزي، بل تجعل البنوك تقدم القروض وتوصل الأموال إلى أيدي الناس العاديين. من الظاهر أنه "صديق للشعب"، لكن في الواقع، هذا يدعم الرأي العام ويترك مساحة للعبة في شارع هواوي.
لكن يجب أن ندرك شيئًا واحدًا - إن ضخ السيولة على نطاق واسع لم يكن أبدًا احتفالًا للمستثمرين الأفراد، فجوهر هذه اللعبة المتعلقة بالسيولة هو لعبة سياسية.
ماذا يجب على المستثمرين الأفراد فعله الآن؟ أربعة نقاط:
**لا تدع الذعر يجعلك تبيع بخسارة**. إشارة إنقاذ السوق تعني أن هناك المزيد من التحركات الكبيرة في المستقبل، وتسليم الأسهم في هذا الوقت يعني إعطاء المال للآخرين.
**الاستثمار في العملات الرئيسية**. انخفضت BTC و ETH بشكل حاد، مما أدى إلى انخفاض خط التكلفة، مما يتيح بناء المراكز على مراحل لتقليل المخاطر.
**احتفظ بالنقد في يديك**. في ظل الظروف القاسية، يكون النقد هو الرصاصة لشراء القاع.
**ابتعد عن الرافعة المالية العالية**. فترة نافذة السياسة تتقلب بشدة، والرافعة المالية هي قنبلة موقوتة.
مرحلة إنقاذ السوق ستشهد بالضرورة تقلبات حادة، وعندما يتحرر السيولة حقًا وتخرج المياه، فقط الذين حجزوا مواقعهم مسبقًا هم من سيتمكنون من الحصول على الفائدة.
ما رأيك في الفترة التي ستستغرقها هذه الجولة من "الحقن"؟ هل نحن الآن في وضع الشراء الكامل، أو الشراء الجزئي، أم أن السيولة هي الملك في انتظار القاع؟