بلاك روك لم تدخل البتكوين لتنقذه.. بل لتمتلكه (وتؤجره لنا).
- الخبر الذي تداولته المنصات اليوم ليس مجرد رقم، بل إعلان رسمي عن انتقال السلطة. صندوق (IBIT) أصبح رسميًا المصدر الأول للإيرادات في إمبراطورية بلاك روك، متفوقًا على كل صناديق الأسهم والسندات التقليدية. - إليكم ما لا يخبركم به أحد عن "لعبة الرسوم": 1️⃣ منجم الذهب الجديد: بينما تتقاضى بلاك روك رسومًا ضئيلة جدًا (0.03% تقريبًا) على صناديق الأسهم مثل S&P 500، فإنها تفرض رسومًا تبلغ 0.25% على صندوق البتكوين.
قد يبدو الرقم صغيرًا لك، لكنه في عالم التريليونات "فارق ضخم".
هذا الفارق جعل من صندوق واحد "بقرة حلوب" تضخ 245 مليون دولار سنويًا من الرسوم الصافية. - 2️⃣ المعادلة تغيرت: سابقًا، كان المعدنون هم من يجنون المال من تأمين الشبكة.
أما اليوم؟ مديرو الأصول في وول ستريت يجنون المال من "حراسة" أصولك.
بلاك روك الآن تملك 3% من إجمالي معروض البتكوين.
هي لا تعدن، لا تستهلك كهرباء، ولا تحل معادلات رياضية.. هي ببساطة تأخذ "إيجارًا" سنويًا على ثروات العالم الرقمية. - 3️⃣ الذكاء المالي: الشركة الأذكى في العالم أدركت باكرًا أن البتكوين هو "الأصل الوحيد" الذي سيقبل المستثمرون دفع رسوم أعلى (Premium) للوصول إليه بأمان.
فحولوا "المخزن الآمن للقيمة" إلى "تدفق نقدي لا يتوقف". - 💡 الخلاصة: البتكوين صُمم ليكون "نظام نقد إلكتروني من الند للند" (Peer-to-Peer). لكن المؤسسات حولته بذكاء إلى "نظام رسوم من الند للبنك".
الأرقام لا تكذب: البيتكوين هو أفضل منتج مالي باعه وول ستريت في تاريخه.
والسؤال لك: هل ما زلت تحتفظ بمفاتيحك الخاصة، أم أنك تساهم في راتب لاري فينك القادم؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بلاك روك لم تدخل البتكوين لتنقذه.. بل لتمتلكه (وتؤجره لنا).
-
الخبر الذي تداولته المنصات اليوم ليس مجرد رقم، بل إعلان رسمي عن انتقال السلطة.
صندوق (IBIT) أصبح رسميًا المصدر الأول للإيرادات في إمبراطورية بلاك روك، متفوقًا على كل صناديق الأسهم والسندات التقليدية.
-
إليكم ما لا يخبركم به أحد عن "لعبة الرسوم":
1️⃣ منجم الذهب الجديد:
بينما تتقاضى بلاك روك رسومًا ضئيلة جدًا (0.03% تقريبًا) على صناديق الأسهم مثل S&P 500، فإنها تفرض رسومًا تبلغ 0.25% على صندوق البتكوين.
قد يبدو الرقم صغيرًا لك، لكنه في عالم التريليونات "فارق ضخم".
هذا الفارق جعل من صندوق واحد "بقرة حلوب" تضخ 245 مليون دولار سنويًا من الرسوم الصافية.
-
2️⃣ المعادلة تغيرت:
سابقًا، كان المعدنون هم من يجنون المال من تأمين الشبكة.
أما اليوم؟
مديرو الأصول في وول ستريت يجنون المال من "حراسة" أصولك.
بلاك روك الآن تملك 3% من إجمالي معروض البتكوين.
هي لا تعدن، لا تستهلك كهرباء، ولا تحل معادلات رياضية.. هي ببساطة تأخذ "إيجارًا" سنويًا على ثروات العالم الرقمية.
-
3️⃣ الذكاء المالي:
الشركة الأذكى في العالم أدركت باكرًا أن البتكوين هو "الأصل الوحيد" الذي سيقبل المستثمرون دفع رسوم أعلى (Premium) للوصول إليه بأمان.
فحولوا "المخزن الآمن للقيمة" إلى "تدفق نقدي لا يتوقف".
-
💡 الخلاصة:
البتكوين صُمم ليكون "نظام نقد إلكتروني من الند للند" (Peer-to-Peer).
لكن المؤسسات حولته بذكاء إلى "نظام رسوم من الند للبنك".
الأرقام لا تكذب:
البيتكوين هو أفضل منتج مالي باعه وول ستريت في تاريخه.
والسؤال لك:
هل ما زلت تحتفظ بمفاتيحك الخاصة، أم أنك تساهم في راتب لاري فينك القادم؟
شاركني رأيك..
هل هذا تبني مؤسسي أم احتلال ناعم؟
#JoinGrowthPointsDrawToWiniPhone17 $GT