الفضة تكتب التاريخ.. وداعاً لعقدة الـ 50 دولاراً.
عندما يُكتب تاريخ أسواق المعادن، سيُذكر هذا الأسبوع (الأسبوع لأول من ديسمبر ٢٠٢٥) كـ "نقطة التحول" الكبرى.
لأول مرة في التاريخ، الفضة تلامس مستويات 59 دولاراً، كاسرةً بذلك السقف الزجاجي الصلب الذي حبس أنفاس المستثمرين لأكثر من أربعة عقود. - انظر للرسم البياني: قمة عام 1980 كانت مجرد ذكرى، وقمة 2011 كانت حاجزاً نفسياً عنيداً.
اليوم، السعر لا يختبر تلك القمم، بل يلتهمها في صعود عمودي (Parabolic) يذكرنا بأن الأسواق عندما تقرر تصحيح "التسعير الخاطئ" الذي استمر لسنوات، فإنها تفعل ذلك بعنف وسرعة. - آخر مرة شوفنا فيها أداءً سنوياً بهذه القوة للفضة، كان الهاتف المحمول مجرد اختراع وليد، والإنترنت لم يدخل منازلنا بعد.
نحن نتحدث عن دورة زمنية استغرقت جيلاً كاملاً لتكتمل. - ماذا يعني هذا؟ هذا الانفجار السعري ليس مجرد مضاربة؛ إنه اعتراف متأخر من السوق بحقيقتين:
العجز الفيزيائي: العالم يستهلك فضة (للصناعة، الطاقة الشمسية، والتقنية) أكثر مما ينتج.
تآكل العملة: الفضة لا تصعد وحدها، هي تعيد تسعير نفسها لتعكس القيمة الحقيقية للدولار الذي فقد الكثير من قوته منذ 1980. - نحن في منطقة "استكشاف سعري" (Price Discovery) جديدة كلياً.
في هذه المناطق، لا توجد مقاومات تاريخية، فقط العرض والطلب هما من يحدد السقف.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الفضة تكتب التاريخ.. وداعاً لعقدة الـ 50 دولاراً.
عندما يُكتب تاريخ أسواق المعادن، سيُذكر هذا الأسبوع (الأسبوع لأول من ديسمبر ٢٠٢٥) كـ "نقطة التحول" الكبرى.
لأول مرة في التاريخ، الفضة تلامس مستويات 59 دولاراً، كاسرةً بذلك السقف الزجاجي الصلب الذي حبس أنفاس المستثمرين لأكثر من أربعة عقود.
-
انظر للرسم البياني:
قمة عام 1980 كانت مجرد ذكرى،
وقمة 2011 كانت حاجزاً نفسياً عنيداً.
اليوم، السعر لا يختبر تلك القمم، بل يلتهمها في صعود عمودي (Parabolic) يذكرنا بأن الأسواق عندما تقرر تصحيح "التسعير الخاطئ" الذي استمر لسنوات، فإنها تفعل ذلك بعنف وسرعة.
-
آخر مرة شوفنا فيها أداءً سنوياً بهذه القوة للفضة، كان الهاتف المحمول مجرد اختراع وليد، والإنترنت لم يدخل منازلنا بعد.
نحن نتحدث عن دورة زمنية استغرقت جيلاً كاملاً لتكتمل.
-
ماذا يعني هذا؟
هذا الانفجار السعري ليس مجرد مضاربة؛
إنه اعتراف متأخر من السوق بحقيقتين:
العجز الفيزيائي:
العالم يستهلك فضة (للصناعة، الطاقة الشمسية، والتقنية) أكثر مما ينتج.
تآكل العملة:
الفضة لا تصعد وحدها، هي تعيد تسعير نفسها لتعكس القيمة الحقيقية للدولار الذي فقد الكثير من قوته منذ 1980.
-
نحن في منطقة "استكشاف سعري" (Price Discovery) جديدة كلياً.
في هذه المناطق، لا توجد مقاومات تاريخية، فقط العرض والطلب هما من يحدد السقف.
هل تعتقد أننا سنرى الـ 100 دولار قريباً،
أم أن السوق سيأخذ استراحة لالتقاط الأنفاس... #GIGGLEAndPIPPINSurge #SharingMy100xToken