يبدو أن يوم الخميس سيكون مثيرًا للاهتمام. ترامب يجمع قادة الكونغو ورواندا لتوقيع اتفاق قد يعيد تشكيل الوصول إلى المعادن الحيوية في شرق الكونغو. التوقيت مهم—هذه الموارد تشغل كل شيء من الهواتف الذكية إلى أجهزة التعدين، والشركات الأمريكية تراقب هذه المنطقة منذ سنوات. إذا ثبت هذا الاتفاق، قد نشهد تغييرات في سلاسل الإمداد تؤثر على قطاعات التقنية والطاقة. الصراع مستمر منذ فترة طويلة، مما يخنق الوصول إلى الموارد الضرورية لتوسيع البنية التحتية. السؤال الحقيقي هو ما إذا كان هذا التحرك الدبلوماسي سيحقق الاستقرار في المنطقة أو مجرد يعيد توزيع الأوراق.

شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • 4
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
GateUser-e87b21eevip
· منذ 12 س
لعبة المعادن بدأت من جديد، هل يمكن حقًا للولايات المتحدة أن تسيطر على أفريقيا بهذه الخطوة؟ لست متفائلًا جدًا بذلك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ForkPrincevip
· 12-04 22:24
اممم... مرة أخرى موضوع الجغرافيا السياسية للمعادن، الأمريكيون يلعبون هذه الورقة بشكل جيد فعلاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MEVSupportGroupvip
· 12-04 22:23
رجعوا يلعبون لعبة الجغرافيا السياسية للمعادن من جديد، الأمريكان فعلاً يعرفون يختارون الوقت الصح، ما بقي إلا يقولونها بصراحة: "أنا أبغى أوقف لكم سلسلة توريد الرقائق".
شاهد النسخة الأصليةرد0
SatoshiSherpavip
· 12-04 22:16
بصراحة، هذا يبدو وكأنه محاولة جديدة للاستيلاء على الموارد مغلفة باسم "الدبلوماسية"... الشركات الأمريكية عندما حصلت على معادن الكونغو لم ينتهِ الأمر أبداً بشكل جيد للكونغو، ههه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
  • تثبيت