أعلنت شركة Mistral AI عن أحدث نماذجها في الترميز، وهي تستفيد الآن من ما يُطلق عليه البعض "البرمجة حسب الإحساس" - أي أن الذكاء الاصطناعي لم يعد يفهم فقط الصياغة البرمجية، بل أيضاً التدفق الذي يريده المطورون بالفعل.
وقد عمل المختبر الفرنسي للذكاء الاصطناعي على تطوير هذه النماذج لمنافسة السوق المتنامي لمساعدي البرمجة. وما يلفت الانتباه هنا هو توقيت الإطلاق - حيث تأتي هذه النماذج في وقت يزداد فيه الحديث في الصناعة عن أدوات تطوير مدعومة بالذكاء الاصطناعي أصبحت عملية فعلاً وليست مجرد إكمال تلقائي متطور.
لم تُصدر الشركة بعد أي معايير أداء ملموسة، لكنها تروج لهذا الإطلاق كإجابتها على الطلب المتزايد لتوليد أكواد أكثر ذكاءً. ويبقى السؤال إذا كانت هذه النماذج ستفي فعلاً بوعد "الإحساس" أم أنها مجرد دعاية تسويقية - فالحكم النهائي سيكون بيد المطورين عندما يجربونها بأنفسهم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
TradFiRefugee
· منذ 18 س
تبدو عبارة vibe coding مجرد كلمة تسويقية، ولكن عند تنفيذها فعليًا، من المحتمل أن تكون نفس الأساليب القديمة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
tx_pending_forever
· 12-09 18:59
مصطلح "vibe coding" يبدو وكأنه ترويج لمفهوم فقط، إذا فعلاً اشتغل بشكل عملي يكون شيء ممتاز يا صديقي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoMotivator
· 12-09 18:59
البرمجة Vibe شكلها فعلاً غامضة، أخاف تطلع مجرد حملة تسويقية ثانية يا أخوي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerumSqueezer
· 12-09 18:59
برمجة vibe شكلها كلام فاضي، خلينا نجربها فعلياً بعدين نشوف، شكله واحد ثاني جاي يسوي تسويق.
أعلنت شركة Mistral AI عن أحدث نماذجها في الترميز، وهي تستفيد الآن من ما يُطلق عليه البعض "البرمجة حسب الإحساس" - أي أن الذكاء الاصطناعي لم يعد يفهم فقط الصياغة البرمجية، بل أيضاً التدفق الذي يريده المطورون بالفعل.
وقد عمل المختبر الفرنسي للذكاء الاصطناعي على تطوير هذه النماذج لمنافسة السوق المتنامي لمساعدي البرمجة. وما يلفت الانتباه هنا هو توقيت الإطلاق - حيث تأتي هذه النماذج في وقت يزداد فيه الحديث في الصناعة عن أدوات تطوير مدعومة بالذكاء الاصطناعي أصبحت عملية فعلاً وليست مجرد إكمال تلقائي متطور.
لم تُصدر الشركة بعد أي معايير أداء ملموسة، لكنها تروج لهذا الإطلاق كإجابتها على الطلب المتزايد لتوليد أكواد أكثر ذكاءً. ويبقى السؤال إذا كانت هذه النماذج ستفي فعلاً بوعد "الإحساس" أم أنها مجرد دعاية تسويقية - فالحكم النهائي سيكون بيد المطورين عندما يجربونها بأنفسهم.