الكميات الكبيرة من الأموال لم تستعد بعد لتحمل المخاطر
كيف نعلم ذلك؟ مراقبة مؤشر عرض العملة المستقرة ذات العائد الثابت
ما هي العملة المستقرة ذات العائد الثابت؟ هي عملة مستقرة تُقيم بالدولار الأمريكي ويمكنها تلقائيًا أن توفر للمحافظين عليها عائدًا.
ماذا يكشف هذا المؤشر؟ عندما لا يرغب المستثمرون في تحمل المخاطر ومع ذلك يرغبون في تحقيق أرباح، إلى أين تتجه الأموال
إذا نمت "المنطقة البنفسجية" (إجمالي عرض العملة المستقرة ذات العائد الثابت) بسرعة، فهذا يدل على أن "الأموال الذكية" الكبيرة تخرج من أصول تقلبية مثل BTC والعملات البديلة، لكنها لم تخرج تمامًا إلى العملة الورقية، بل تبقى على السلسلة وتنتظر فرصة شراء أفضل؛ أو أن السوق يشهد تدفق أموال جديدة بكميات كبيرة، لكن هذه الأموال لم تدخل مباشرة إلى BTC/العملات البديلة، بل دخلت من خلال أصول الدولار ذات العائد.
"المنطقة البيضاء" تمثل صندوق السيولة الرقمية الخاص بمؤسسة بلاند (BUIDL). خلال فترة انخفاض سعر BTC الأخيرة، شهد عرض هذا الصندوق انخفاضًا حادًا وكبيرًا، مما يدل على أن الأموال يتم سحبها/سحبها.
لماذا هذا مهم؟ لكي نبدأ دورة سوق صاعدة جديدة للعملات الرقمية، نحتاج إلى رؤية: 1) تدفق أموال جديدة، وزيادة عرض BUIDL (المنطقة البيضاء). يحدث هذا عادة قبل 1-2 شهر من بداية السوق الصاعدة. 2) انخفاض "المنطقة البنفسجية" مع ارتفاع المنطقة البيضاء. تشير هذه الإشارة إلى أن السيولة الداخلية للسوق تتحول من العملة المستقرة ذات العائد الثابت إلى أصول المخاطر، وفي الوقت ذاته، يُظهر تدفق الأموال عبر BUIDL أن اهتمام المستثمرين الأذكياء الجدد بالسوق الرقمية في تزايد. بمعنى آخر، أن "الأموال الذكية" الكبيرة أصبحت مستعدة لتحمل المخاطر.
الاستنتاج الحالي حاليًا، لا يمكن الجزم بأن سوق العملات الرقمية على وشك بدء دورة سوق صاعدة متوسطة الأمد. الأموال الكبيرة ليست جاهزة بعد لتحمل المخاطر. هذا يعني أنه حتى إذا ارتفع السوق على المدى القصير، فقد تعتبرها الأموال الذكية فرصة لتقليل المخاطر وبيع الأصول الرقمية.
لذا، يجب أن ننتظر ظهور "إشارة السوق الصاعدة" ثم نستثمر بنشاط في BTC والعملات البديلة، ونظل حذرين من الصعود القصير الأمد، ونتجنب التفاؤل الأعمى.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الكميات الكبيرة من الأموال لم تستعد بعد لتحمل المخاطر
كيف نعلم ذلك؟
مراقبة مؤشر عرض العملة المستقرة ذات العائد الثابت
ما هي العملة المستقرة ذات العائد الثابت؟
هي عملة مستقرة تُقيم بالدولار الأمريكي ويمكنها تلقائيًا أن توفر للمحافظين عليها عائدًا.
ماذا يكشف هذا المؤشر؟
عندما لا يرغب المستثمرون في تحمل المخاطر ومع ذلك يرغبون في تحقيق أرباح، إلى أين تتجه الأموال
إذا نمت "المنطقة البنفسجية" (إجمالي عرض العملة المستقرة ذات العائد الثابت) بسرعة، فهذا يدل على أن "الأموال الذكية" الكبيرة تخرج من أصول تقلبية مثل BTC والعملات البديلة، لكنها لم تخرج تمامًا إلى العملة الورقية، بل تبقى على السلسلة وتنتظر فرصة شراء أفضل؛ أو أن السوق يشهد تدفق أموال جديدة بكميات كبيرة، لكن هذه الأموال لم تدخل مباشرة إلى BTC/العملات البديلة، بل دخلت من خلال أصول الدولار ذات العائد.
"المنطقة البيضاء" تمثل صندوق السيولة الرقمية الخاص بمؤسسة بلاند (BUIDL). خلال فترة انخفاض سعر BTC الأخيرة، شهد عرض هذا الصندوق انخفاضًا حادًا وكبيرًا، مما يدل على أن الأموال يتم سحبها/سحبها.
لماذا هذا مهم؟
لكي نبدأ دورة سوق صاعدة جديدة للعملات الرقمية، نحتاج إلى رؤية:
1) تدفق أموال جديدة، وزيادة عرض BUIDL (المنطقة البيضاء). يحدث هذا عادة قبل 1-2 شهر من بداية السوق الصاعدة.
2) انخفاض "المنطقة البنفسجية" مع ارتفاع المنطقة البيضاء. تشير هذه الإشارة إلى أن السيولة الداخلية للسوق تتحول من العملة المستقرة ذات العائد الثابت إلى أصول المخاطر، وفي الوقت ذاته، يُظهر تدفق الأموال عبر BUIDL أن اهتمام المستثمرين الأذكياء الجدد بالسوق الرقمية في تزايد. بمعنى آخر، أن "الأموال الذكية" الكبيرة أصبحت مستعدة لتحمل المخاطر.
الاستنتاج الحالي
حاليًا، لا يمكن الجزم بأن سوق العملات الرقمية على وشك بدء دورة سوق صاعدة متوسطة الأمد. الأموال الكبيرة ليست جاهزة بعد لتحمل المخاطر. هذا يعني أنه حتى إذا ارتفع السوق على المدى القصير، فقد تعتبرها الأموال الذكية فرصة لتقليل المخاطر وبيع الأصول الرقمية.
لذا، يجب أن ننتظر ظهور "إشارة السوق الصاعدة" ثم نستثمر بنشاط في BTC والعملات البديلة، ونظل حذرين من الصعود القصير الأمد، ونتجنب التفاؤل الأعمى.