كان هناك متداول كانت حسابه يتبقى فيه فقط 800 دولار، وبعد ثلاثة أشهر حولها إلى 4.6万 دولار، أي عشرة أضعاف. قد يبدو الأمر كمعجزة، لكنه في الواقع مجرد توزيع المال على ثلاث حصص والتمسك بالقواعد.
يعمل على صفقتين فقط يوميًا، ويحدد وقف الخسارة قبل الدخول، وإذا تم الوصول إليه يقطع الصفقة بحسم — بدون استثناء، بدون أوهام. التداول القصير يشبه الرقص على حافة السكين، يجب أن يكون سريعًا في الدخول والخروج، ويعتمد على تراكم الأرباح من صفقات صغيرة. الكثيرون يقعون في فخ الطمع، ويعلقون في موجة تصحيح واحدة. ميزة هذا المتداول أنه يلتزم بقواعد التداول، ويحقق أرباحًا صغيرة في كل صفقة، ولا يسمح لخسارة واحدة أن تتحول إلى حفرة عميقة.
**مركز الاتجاه: تخطيط أسبوعي بـ300 دولار**
يركز فقط على مخطط الأسبوع، ويبدأ في التداول عندما يتضح أن السوق دخل في اتجاه صاعد. السوق يشبه الموجة، السير مع الموجة يوفر الجهد. لا يتبع الصيحات بشكل أعمى، بل ينتظر أن يتأكد الاتجاه الصاعد تمامًا ويظهر السيولة الكافية، ثم يدخل، ويستغل الجزء الأكثر ربحية من الاتجاه. الصبر هنا غالبًا ما يكون أكثر فاعلية من سرعة التنفيذ في تحديد الأرباح.
**مال الطوارئ: احتياطي 200 دولار**
عند ظهور مخاطر التصفية أو انفجار الحساب، تكون هذه الأموال بمثابة منقذ للحياة. لنضرب مثلاً، مخاطر التصفية تشبه بتر جزء من الجسم — الإصبع يمكن أن ينمو مرة أخرى، لكن الرأس إذا سقط لا يمكن استعادته. المال الاحتياطي البالغ 200 دولار هو الدرع الذي يحميه في اللحظات الحرجة ويحول المخاطر إلى فرص.
**إشارات الدخول وخطوط الخروج**
يجب أن يكون المتوسط المتحرك اليومي في ترتيب صاعد قبل التفكير في فتح الصفقة، وعندما يكسر الحجم السابق ويغلق على ارتفاع، يكون جاهزًا للدخول. عند تحقيق ربح 20%، يبيع نصف الكمية ويضع وقف خسارة بنسبة 20% على سعر الشراء لضمان جني الأرباح. الفرص لا تنتهي، فلا حاجة للعجلة في اللحاق بأول فرصة.
قبل الدخول، يكتب "اتفاقية الحياة والموت": خسارة 5% لا تفاوض عليها، وربح 10% يضع وقف الخسارة عند سعر التكلفة، والباقي يترك للسوق ليقرر.
من 800 دولار إلى 4.6 مليون دولار، الطريق لا يعتمد على عمليات سحرية، بل على تقليل الأخطاء. الفرص موجودة يوميًا، لكن الحفاظ على رأس المال هو المنطق الأساسي في التداول. في عالم العملات الرقمية، من يعيش أطول غالبًا ليس من يسرع في الانطلاق، بل من يلتزم بالقواعد ويقلل من الأخطاء.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
NoodlesOrTokens
· منذ 2 س
بصراحة، إعداد 300U للصفقات القصيرة، و300U للاتجاه، و200U لمال الحماية هو بالفعل طريقة حياة، والأهم من ذلك هو القول—قلل من الأخطاء لتفوز.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SerumSquirrel
· منذ 10 س
الانضباط هو حقًا الطريق الوحيد، قولها سهل والعمل بها جحيم
شاهد النسخة الأصليةرد0
token_therapist
· منذ 10 س
بصراحة، لقد رأيت الكثير من الأشخاص يروجون لهذه الطريقة في تقسيم المحافظ، لكن القليل منهم من يستطيع الاستمرار حتى النهاية. المفتاح هو تلك المقولة — تقليل الأخطاء أهم بكثير من زيادة الأرباح.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SatsStacking
· منذ 10 س
حقًا، إن الانضباط في وقف الخسارة هو الأمر الذي ينقذ الحياة
شاهد النسخة الأصليةرد0
PretendingToReadDocs
· منذ 10 س
بصراحة، لقد سمعت هذا الشيء مرارًا وتكرارًا، لكن الأهم هو التنفيذ. معظم الناس يموتون عند النقطة الأولى، ولا يستطيعون الحفاظ على وقف الخسارة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationHunter
· منذ 10 س
بصراحة، أعتقد أن أقسى شيء في منطق تقسيم الحصص هذا هو مبلغ 200 دولار كحماية، كم من الناس يموتون فقط لعدم وجود مخرج.
كان هناك متداول كانت حسابه يتبقى فيه فقط 800 دولار، وبعد ثلاثة أشهر حولها إلى 4.6万 دولار، أي عشرة أضعاف. قد يبدو الأمر كمعجزة، لكنه في الواقع مجرد توزيع المال على ثلاث حصص والتمسك بالقواعد.
**مركز التداول القصير الأجل: تداول سريع بـ300 دولار**
يعمل على صفقتين فقط يوميًا، ويحدد وقف الخسارة قبل الدخول، وإذا تم الوصول إليه يقطع الصفقة بحسم — بدون استثناء، بدون أوهام. التداول القصير يشبه الرقص على حافة السكين، يجب أن يكون سريعًا في الدخول والخروج، ويعتمد على تراكم الأرباح من صفقات صغيرة. الكثيرون يقعون في فخ الطمع، ويعلقون في موجة تصحيح واحدة. ميزة هذا المتداول أنه يلتزم بقواعد التداول، ويحقق أرباحًا صغيرة في كل صفقة، ولا يسمح لخسارة واحدة أن تتحول إلى حفرة عميقة.
**مركز الاتجاه: تخطيط أسبوعي بـ300 دولار**
يركز فقط على مخطط الأسبوع، ويبدأ في التداول عندما يتضح أن السوق دخل في اتجاه صاعد. السوق يشبه الموجة، السير مع الموجة يوفر الجهد. لا يتبع الصيحات بشكل أعمى، بل ينتظر أن يتأكد الاتجاه الصاعد تمامًا ويظهر السيولة الكافية، ثم يدخل، ويستغل الجزء الأكثر ربحية من الاتجاه. الصبر هنا غالبًا ما يكون أكثر فاعلية من سرعة التنفيذ في تحديد الأرباح.
**مال الطوارئ: احتياطي 200 دولار**
عند ظهور مخاطر التصفية أو انفجار الحساب، تكون هذه الأموال بمثابة منقذ للحياة. لنضرب مثلاً، مخاطر التصفية تشبه بتر جزء من الجسم — الإصبع يمكن أن ينمو مرة أخرى، لكن الرأس إذا سقط لا يمكن استعادته. المال الاحتياطي البالغ 200 دولار هو الدرع الذي يحميه في اللحظات الحرجة ويحول المخاطر إلى فرص.
**إشارات الدخول وخطوط الخروج**
يجب أن يكون المتوسط المتحرك اليومي في ترتيب صاعد قبل التفكير في فتح الصفقة، وعندما يكسر الحجم السابق ويغلق على ارتفاع، يكون جاهزًا للدخول. عند تحقيق ربح 20%، يبيع نصف الكمية ويضع وقف خسارة بنسبة 20% على سعر الشراء لضمان جني الأرباح. الفرص لا تنتهي، فلا حاجة للعجلة في اللحاق بأول فرصة.
قبل الدخول، يكتب "اتفاقية الحياة والموت": خسارة 5% لا تفاوض عليها، وربح 10% يضع وقف الخسارة عند سعر التكلفة، والباقي يترك للسوق ليقرر.
من 800 دولار إلى 4.6 مليون دولار، الطريق لا يعتمد على عمليات سحرية، بل على تقليل الأخطاء. الفرص موجودة يوميًا، لكن الحفاظ على رأس المال هو المنطق الأساسي في التداول. في عالم العملات الرقمية، من يعيش أطول غالبًا ليس من يسرع في الانطلاق، بل من يلتزم بالقواعد ويقلل من الأخطاء.