#数字资产市场动态 عقب الانفجار في العقود، ستفهم حقًا تلك الكلمة المؤلمة:
المتداول الذي لا يوقف الخسارة، بصراحة، هو آلة سحب النقود التلقائية في يد المضارب.
معظم الناس يلقون اللوم على السوق، الحظ أو الأخبار عند الخسارة. لكن عند مراجعة هادئة، ستكتشف واقعًا قاسيًا — الحالات التي تُمسح فيها الحسابات ليست بسبب خطأ في تقييم السوق، بل بسبب نقطة مشتركة واحدة: التخلي عن وقف الخسارة.
قبل فترة، فتح أحد المبتدئين عقدًا، ولم يحدد أي مستوى لوقف الخسارة. ونتيجة لذلك، عند حدوث تقلب عكسي طبيعي، انفجر الحساب في لحظة. لقد رأيت مثل هذه المآسي مرات لا تحصى.
في سوق هذه السنوات، رأيت الكثير من القصص المشابهة: من رأس مال من عدة آلاف إلى عشرات الآلاف، وفي النهاية، بسبب مقاومة الموت، تم محو كل الأرباح. لقد وقعت في هذا الفخ بنفسي، وأعرف تمامًا تلك الحالة النفسية — «انتظر قليلاً، ستعود الأمور إلى نصابها.»
لكن الواقع قاسٍ: يمكنك أن تتحمل عدة مرات، لكن السوق يحتاج فقط لمرة واحدة لتقتلك. كل بداية لانفجار الحساب تبدأ من عبارة «انتظر قليلاً».
ما ينقذك حقًا، ليس استراتيجية ذات نسبة نجاح عالية، بل هو ببساطة وقواعد صارمة لوقف الخسارة.
طريقتي الآن واضحة جدًا: قبل فتح الصفقة، احسب أسوأ الاحتمالات. افترض أن السوق عكس تمامًا، وخسر حتى الحد الذي يمكن تحمله، عندها أوقف الخسارة فورًا واغادر. الهدف ليس استرداد الخسارة في صفقة واحدة، بل عدم الخروج من السوق في صفقة واحدة.
عندما تحقق ربحًا، ابدأ تدريجيًا في رفع مستوى وقف الخسارة. اربح دولارًا واحدًا، وأغلق الصفقة، بحيث يمكن للسوق أن يتراجع، لكن الأرباح لا تُعاد كلها.
وأهم نقطة قد تُغفل بسهولة ولكنها الأهم: وقف الخسارة العاطفي. عند الخسائر المستمرة، يجب أن تبتعد عن الشاشة وتهدأ؛ بعد الأرباح المستمرة، عندما ترتفع الأدرينالين، يجب أن تقلل من حجم المركز أو تسحب الأموال مباشرة. التداول الموجه بالعاطفة غالبًا يكون أعمى.
وفي النهاية، أود أن أقول: وقف الخسارة لا يعني الاستسلام، بل هو تراجع تكتيكي.
المتداولون الحقيقيون المميزون، ليسوا من لا يخطئون أبدًا، بل من يخطئ ويجرؤ على وقف الخسارة فورًا، ويهرب بسرعة، والأهم من ذلك، أن يظل حيًا ليواصل المشاركة في السوق.
الفرص في السوق لا تنفد أبدًا. ما ينقص؟ هو رأس المال الذي يستطيع أن يعيش حتى الموجة القادمة من السوق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
StakeHouseDirector
· منذ 14 س
قالها بشكل مؤلم، وتذكر مرة أخرى الحالة المروعة لحساب ذلك الشخص الذي استيقظ ليلاً ليجد رصيده قد تم مسحه بالكامل.
---
وقف الخسارة، هذا الشيء سهل الكلام عنه، لكنه في الواقع هو صراع مع جشعك الخاص.
---
أعتقد أن أصعب شيء ليس وضع وقف الخسارة، بل هو القدرة على الضغط على الزر في اللحظة الحاسمة بقسوة.
---
كنت أريد أن أغير الوضع، لكنني في النهاية خسرت رأس مالي أيضًا، لقد سمعت عن مثل هذه الأمور كثيرًا.
---
وقف الخسارة العاطفي، هذا كلامه كان حاسمًا جدًا، عندما تتعرض لخسائر متتالية ويديك ترتجف، كيف يمكن أن تحكم بعقلانية.
---
السوق لا يفتقر إلى الفرص، ما ينقص هو رأس مال حي، هذه الجملة حقًا محفورة في ذهني.
---
كلما قرأت مثل هذه المقالات، أتذكر أفعالي الحمقاء السابقة، الآن أفضّل أن أحقق أرباحًا أقل وأستمر في اللعب لأبقى على قيد الحياة.
مرة أخرى نعود إلى هذه الدرس، درس مؤلم... هكذا فقدت رأسمالي
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetadataExplorer
· منذ 14 س
آه، مرة أخرى هذه القصة. أنا أُقْتَلُ على كلمة "انتظر قليلاً" هذه، والآن وأنا أرى رصيد الحساب يتألم.
---
حقًا، مسألة وقف الخسارة سهلة الكلام، لكن عند التنفيذ لا يمكن تجاوز الحاجز النفسي.
---
لقد خسرت كل شيء في آخر جولة من الرهانات خلال شهرين، والآن أدركت أن البقاء على قيد الحياة هو الحقيقة الصعبة.
---
كيف لا أستطيع أن أستمع، إلا بعد أن أفلس مرة واحدة لأفهم.
---
هذه المقالة دائمًا تلمسني، لكن في المرة القادمة عندما يأتي السوق، أنسى مرة أخرى...
---
الوقف النفسي للخسارة كلامه ممتاز، خسارة عدة صفقات متتالية تجعل العقل غير واضح.
---
لذا، فإن الحفاظ على رأس المال حيًا أهم من أي شيء، هناك الكثير من الفرص، فقط الخوف من عدم وجود مال للمشاركة في الموجة القادمة.
#数字资产市场动态 عقب الانفجار في العقود، ستفهم حقًا تلك الكلمة المؤلمة:
المتداول الذي لا يوقف الخسارة، بصراحة، هو آلة سحب النقود التلقائية في يد المضارب.
معظم الناس يلقون اللوم على السوق، الحظ أو الأخبار عند الخسارة. لكن عند مراجعة هادئة، ستكتشف واقعًا قاسيًا — الحالات التي تُمسح فيها الحسابات ليست بسبب خطأ في تقييم السوق، بل بسبب نقطة مشتركة واحدة: التخلي عن وقف الخسارة.
قبل فترة، فتح أحد المبتدئين عقدًا، ولم يحدد أي مستوى لوقف الخسارة. ونتيجة لذلك، عند حدوث تقلب عكسي طبيعي، انفجر الحساب في لحظة. لقد رأيت مثل هذه المآسي مرات لا تحصى.
في سوق هذه السنوات، رأيت الكثير من القصص المشابهة: من رأس مال من عدة آلاف إلى عشرات الآلاف، وفي النهاية، بسبب مقاومة الموت، تم محو كل الأرباح. لقد وقعت في هذا الفخ بنفسي، وأعرف تمامًا تلك الحالة النفسية — «انتظر قليلاً، ستعود الأمور إلى نصابها.»
لكن الواقع قاسٍ: يمكنك أن تتحمل عدة مرات، لكن السوق يحتاج فقط لمرة واحدة لتقتلك. كل بداية لانفجار الحساب تبدأ من عبارة «انتظر قليلاً».
ما ينقذك حقًا، ليس استراتيجية ذات نسبة نجاح عالية، بل هو ببساطة وقواعد صارمة لوقف الخسارة.
طريقتي الآن واضحة جدًا: قبل فتح الصفقة، احسب أسوأ الاحتمالات. افترض أن السوق عكس تمامًا، وخسر حتى الحد الذي يمكن تحمله، عندها أوقف الخسارة فورًا واغادر. الهدف ليس استرداد الخسارة في صفقة واحدة، بل عدم الخروج من السوق في صفقة واحدة.
عندما تحقق ربحًا، ابدأ تدريجيًا في رفع مستوى وقف الخسارة. اربح دولارًا واحدًا، وأغلق الصفقة، بحيث يمكن للسوق أن يتراجع، لكن الأرباح لا تُعاد كلها.
وأهم نقطة قد تُغفل بسهولة ولكنها الأهم: وقف الخسارة العاطفي. عند الخسائر المستمرة، يجب أن تبتعد عن الشاشة وتهدأ؛ بعد الأرباح المستمرة، عندما ترتفع الأدرينالين، يجب أن تقلل من حجم المركز أو تسحب الأموال مباشرة. التداول الموجه بالعاطفة غالبًا يكون أعمى.
وفي النهاية، أود أن أقول: وقف الخسارة لا يعني الاستسلام، بل هو تراجع تكتيكي.
المتداولون الحقيقيون المميزون، ليسوا من لا يخطئون أبدًا، بل من يخطئ ويجرؤ على وقف الخسارة فورًا، ويهرب بسرعة، والأهم من ذلك، أن يظل حيًا ليواصل المشاركة في السوق.
الفرص في السوق لا تنفد أبدًا. ما ينقص؟ هو رأس المال الذي يستطيع أن يعيش حتى الموجة القادمة من السوق.