خطط لإنهاء بعض استراتيجيات العملات الرائدة قريبًا، ثم التوجه للتركيز على التداول على المدى القصير، وإعادة التعرف على بيئة السوق سريعة التغير.
بصراحة، سواء كنت تتعامل مع السيولة السريعة والخروج بسرعة أو تتبع مراكز المؤسسات طويلة الأمد، فإن الجوهر هو فهم الإيقاع. أحيانًا، بمجرد أن تضبط النقطة الصحيحة، يمكن أن يستمر التفكير في ذلك الاتجاه، وتكون الأمور سهلة وميسرة. لكن في أغلب الأحيان، لا مفر من تفويت الفرص أو ارتكاب أخطاء في التقدير، وهنا تحتاج إلى تعديلات صغيرة متعددة لإعادة استعادة الإحساس. هذا أمر طبيعي — طالما أنك لا تزال تتداول في السوق، فإن هذا التكرار لا مفر منه.
كل من يجلس أمام الشاشة ويتداول يدرك ذلك جيدًا. إلا إذا كنت تتحدث عن نظريات مجردة، فكل متداول يمر بفترة استكشاف وتجربة. المهم هو هل يمكنك أن تتعلم من التجارب المتكررة، وتحول الأخطاء إلى دروس تساعدك في اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BtcDailyResearcher
· منذ 12 س
الوقوع في الفجوة ليس أمرًا مخجلًا حقًا، المهم ألا تستمر في الوقوع فيها دائمًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
StableBoi
· منذ 12 س
أصعب لحظة هي عندما تتخلى عن السوق، لكن البحث عن الإحساس الصحيح فعلاً لا يوجد له طرق مختصرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
PessimisticOracle
· منذ 12 س
الانخراط في السوق، مع كثرة المشاهد، يصبح أمرًا معتادًا، والأهم هو البقاء على قيد الحياة لمواصلة التداول.
الوتيرة القصيرة الأجل تحتاج حقًا إلى إحساس، ليس مجرد كلام.
إذا كانت الوتيرة صحيحة، ستطير، وإذا كانت خاطئة، ستقطع الربح مباشرة، الأمر بسيط هكذا.
أكثر الأشخاص إزعاجًا هم الذين يتحدثون عن النظرية فقط، أما المتداولون الحقيقيون فهم يفهمون تلك التكرارات.
بعد وضع خطة للعملة الرائدة، التحول إلى المدى القصير، هذه الفكرة أوافق عليها، لكن يجب أن تتحمل الانخفاضات.
جرب وخطئ، المهم أن تتذكر كل مرة بشكل أطول.
التعديلات الصغيرة المتكررة هي روتين المتداول، لا يوجد شيء آخر لأقوله.
شاهد النسخة الأصليةرد0
StrawberryIce
· منذ 12 س
التحسس في هذا الأمر هو في الحقيقة يعتمد على الشعور، إذا كانت الأحاسيس صحيحة فالأمور تسير بسلاسة، وإذا كانت خاطئة فستحتاج إلى تعديل متكرر، لا شيء معقد أو مبهر.
الوتيرة القصيرة الأجل في الواقع تختبر أكثر من غيرها الحالة النفسية، خطوة خاطئة وتخسر كل شيء.
الجالس أمام الشاشة يفهم أن الحديث النظري على الورق والعمل الفعلي هما أمران مختلفان تمامًا.
كلما زادت محاولات التجربة والخطأ، زادت فرصك في اكتشاف القواعد، المهم هو أن تتعلم شيئًا من ذلك.
حقًا، بمجرد أن تتخلف عن السوق عدة مرات، ستعرف ما هو عدم استقرار السوق.
الإحساس بالوتيرة لا يمكن تدريبه، بل يجب الاعتماد على التداول نفسه لصقله.
خطط لإنهاء بعض استراتيجيات العملات الرائدة قريبًا، ثم التوجه للتركيز على التداول على المدى القصير، وإعادة التعرف على بيئة السوق سريعة التغير.
بصراحة، سواء كنت تتعامل مع السيولة السريعة والخروج بسرعة أو تتبع مراكز المؤسسات طويلة الأمد، فإن الجوهر هو فهم الإيقاع. أحيانًا، بمجرد أن تضبط النقطة الصحيحة، يمكن أن يستمر التفكير في ذلك الاتجاه، وتكون الأمور سهلة وميسرة. لكن في أغلب الأحيان، لا مفر من تفويت الفرص أو ارتكاب أخطاء في التقدير، وهنا تحتاج إلى تعديلات صغيرة متعددة لإعادة استعادة الإحساس. هذا أمر طبيعي — طالما أنك لا تزال تتداول في السوق، فإن هذا التكرار لا مفر منه.
كل من يجلس أمام الشاشة ويتداول يدرك ذلك جيدًا. إلا إذا كنت تتحدث عن نظريات مجردة، فكل متداول يمر بفترة استكشاف وتجربة. المهم هو هل يمكنك أن تتعلم من التجارب المتكررة، وتحول الأخطاء إلى دروس تساعدك في اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل.