تهدف هذه المقالة إلى استكشاف الحد النظري لتطور إيثريوم من «الحاسوب العالمي» إلى «أساس الحضارة».
نعتقد أن القيمة النهائية لإيثريوم تكمن في كونها نظام تشغيل اجتماعي لـ «الحضارة الحاسوبية» — طبقة أساسية قابلة للبرمجة تحمل عناصر جوهرية للحضارة مثل الثروة، الهوية، العقود، والحكم.
من خلال تحليل الركائز الثلاث للشرعية التقنية، والنظامية، والثقافية، تقدم هذه الدراسة حجة منهجية حول إمكانيات إيثريوم في أن تصبح أساس الحضارة؛ بالإضافة إلى ذلك، تستكشف من خلال الأبعاد التقنية، والاقتصادية، والحكم، والمجتمع حدود تطورها النظرية، وتصور في النهاية الشكل النهائي لـ «حضارة إيثريوم» المحدد بواسطة الحدود الفيزيائية، والحد الأدنى للدخل الشامل، والسيادة التنافسية، والحكم المشترك بين الإنسان والآلة.
تعتقد الدراسة أن الحد الأقصى لإيثريوم هو في جوهره حدود تعقيد، وتنسيق، وقدرة التطور الآمن لنظام المجتمع البشري على أساس الركائز القابلة للبرمجة والتحقق، مما يوفر للمجتمع الحضاري إطارًا عامًا يمكن تطوره بأمان.

مقالة من: imToken
في عالم Web3، لطالما كانت مفاهيم "العبور بين السلاسل" (Cross-Chain) و"التشغيل البيني" (Interop) من القصص المستمرة والمستمرة.
بالطبع، قد لا يميز الكثيرون بين المفهومين بشكل دقيق، وإذا حاولنا تلخيصهما في جملة واحدة، فإن العبور بين السلاسل يركز بشكل أكبر على الأصول، ويهدف بشكل رئيسي إلى حل مشكلة "نقل الأصول"، بينما يشمل التشغيل البيني (Interop) الأصول والحالة والخدمات وغيرها من الأبعاد، ويهدف إلى حل مشكلة "التعاون" بين الأنظمة.
في الواقع، مع تصاعد سردية الت modularization وزيادة عدد وتنوع شبكات L1/L2، وتشتت المستخدمين والسيولة، أصبح التشغيل البيني يُعتبر بشكل متزايد الشكل النهائي الأكثر مثالية مقارنة بالعبور بين السلاسل — حيث لم يعد المستخدم يشعر بأي سلسلة معينة، بل يقدم نية واحدة، ويقوم النظام تلقائيًا بتنفيذ العمليات في البيئة الأنسب.
ومع الإعلان مؤخرًا عن خارطة طريق جديدة لتجربة المستخدم (UX) من قبل مؤسسة الإيثريوم (EF)، بالإضافة إلى التركيز على تقليل زمن السحب، ونقل الرسائل، وإثباتات الوقت الحقيقي،

المصدر: بيانات جينشين
قال نيك تيميراوس، المتحدث باسم الاحتياطي الفيدرالي، في مقالته الأخيرة إن هناك خلافات غير مسبوقة تقريبًا تتشكل داخل البنك المركزي خلال فترة ولاية رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول التي استمرت حوالي ثماني سنوات، مما يلقي بظلال من الشك على مسار خفض الفائدة في المستقبل.
نشأت شرخات داخل المسؤولين، وكان محور النقاش حول ما إذا كانت التضخم المستمر أو سوق العمل الضعيف يشكل تهديدًا أكبر. حتى مع إصدار البيانات الاقتصادية الرسمية، قد لا يكون ذلك كافيًا لتوحيد الآراء.
على الرغم من أن المستثمرين يعتقدون عمومًا أن احتمالية خفض الفائدة في الاجتماع القادم لا تزال مرتفعة، إلا أن هذا الانقسام الداخلي قد جعل الخطة التي كانت تبدو قابلة للتحقيق قبل أقل من شهرين أكثر تعقيدًا.
الجدل بين الحمائم والصقور
عندما وافق صانعو السياسات في سبتمبر على خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، توقع 10 من بين 19 مسؤولًا (أي أكثر من النصف بقليل) أن يستمروا في خفض الفائدة في أكتوبر وديسمبر.

العملات المستقرة هي نوع خاص من العملات المشفرة، حيث تربط قيمة عملة مشفرة معينة بأصل ثابت مثل الدولار الأمريكي، الذهب، عملة قانونية أخرى أو أصول مشفرة أخرى للحفاظ على استقرار السعر، بهدف حل مشكلة تقلبات الأسعار الكبيرة التي تواجه العملات المشفرة التقليدية مثل البيتكوين والإيثيريوم. فهي تحتفظ بمزايا تقنية البلوكشين من اللامركزية والكفاءة في المدفوعات عبر الحدود، بالإضافة إلى تقليل التقلبات من خلال احتياطيات الأصول أو آليات خوارزمية، مما يجعلها «جسرًا» يربط بين التمويل التقليدي والعالم المشفر.
بحلول عام 2025، ستتحول العملات المستقرة من كونها «موصلًا» للأصول المشفرة إلى بنية تحتية جديدة للدفع على مستوى العالم، حيث يتجاوز إجمالي قيمتها السوقية 250 مليار دولار، وتتفوق حجم تداولها على مجموع Visa وMastercard، وتتسابق شركات التكنولوجيا الكبرى مثل JD وAnt للانضمام إليها، مع تسريع التشريعات في الولايات المتحدة وهونغ كونغ. وفقًا لتوقعات Citibank، من المتوقع أن تصل حجم العملات المستقرة إلى 1.6 تريليون إلى 3.7 تريليون دولار بحلول عام 2030، مما يدل على اهتمام كبير وآفاق واعدة لنموها وتطورها.
ومع ذلك، فإن العملات المستقرة كجزء من سوق العملات المشفرة

مع اقتراب انتهاء توقف الحكومة الأمريكية، يركز السوق على إصدار البيانات الاقتصادية وتأثيرها على قرار سعر الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر. تتوقع مورغان ستانلي إصدار مجموعة من البيانات الرئيسية، وتتوقع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر، على الرغم من أن التأخير في البيانات قد يؤدي إلى نقص في بيانات الإنفاق للربع الرابع. يحتاج المستثمرون إلى مراقبة تغييرات سوق العمل، حيث إن الاقتصاد القوي قد يؤدي إلى تقلبات في السوق.

المؤلف: Wintermute؛ المصدر: X، @wintermute_t؛ الترجمة: Shaw المالية الذهبية
مع تعديل المراكز وعودة بعض الأصول ذات المخاطر إلى السوق، تحسنت نغمة السوق. قد يحتاج البيتكوين إلى الاقتراب أكثر من المستويات العليا التاريخية، لكي تنتعش العملات الرقمية البديلة، ويتسع نطاق السوق. الأخبار القادمة من تنظيمات وسياسات الولايات المتحدة ستكون المحرك الرئيسي التالي لتقلبات السوق.
تحديث السوق الكلي
تحول نغمة السوق هذا الأسبوع أكثر من تغيّر الاتجاه. التأثير الناتج عن الانخفاض الحاد في أكتوبر قد تلاشى تقريبًا، وتم تعديل المراكز بالكامل. على الرغم من أن أداء العملات الرقمية لا يزال متأخرًا عن أصول المخاطر الأخرى، إلا أن الجو العام يبدو أقل هشاشة. لعبت عناوين الأخبار دورًا في تعزيز هذا التحسن. اقترح ترامب خطة تحفيزية بقيمة 2000 دولار (عبر استرداد الضرائب)، مما عزز مؤقتًا من معنويات السوق في عطلة نهاية الأسبوع، على الرغم من تفسيرها لاحقًا على أنها تخفيضات ضريبية،

يتجاوز عدد مستخدمي العملات الرقمية حول العالم حاليًا 700 مليون، وارتفعت نسبة الانتشار بمقدار 7 أضعاف خلال خمس سنوات، لكن المستخدمين النشطين يشكلون فقط 10٪. هذا يدل على أن المستخدمين يمتلكون أصولًا مشفرة ولكنهم يفتقرون إلى الاستخدام النشط. ولتقليل الفجوة بين الحيازة والاستخدام، يحتاج المطورون إلى تبسيط العمليات وتحسين تجربة المستخدم، بهدف دفع المزيد من المستخدمين للعودة إلى الحالة النشطة.

تذر تخطط لتوظيف اثنين من كبار متداولي المعادن الثمينة من بنك HSBC بهدف توسيع احتياطيات الذهب وتحدي اللاعبين الرئيسيين في السوق. لقد جمعت الشركة واحدة من أكبر احتياطيات الذهب على مستوى العالم، وساعد ارتفاع أسعار الذهب في عام 2023 على تعزيز أرباحها، مع توقعات بأرباح تبلغ حوالي 15 مليار دولار هذا العام. تذر تتوسع بنشاط في مجال المعادن الثمينة وتزيد من ممتلكاتها من الذهب، لتصبح واحدة من أكبر المشترين في السوق.

محتوى هذا المقال مستوحى من مناقشة مائدة مستديرة في قمة التمويل الرقمي الآسيوية 2025 التي نظمها Finternet بعنوان "الطليعة الآسيوية في التشفير: موازنة التنظيم والنمو الامتثالي"، برئاسة المدير العام لشركة Stratford Finance، غوان هوي (أنجيلا كوان)، وضيفيها مدير إدارة الأصول الرقمية والأصول المشفرة في هيئة الخدمات المالية الإندونيسية (OJK) وونغ هوي تشينغ، ومدير إدارة الأصول الرقمية والأصول المشفرة في هيئة تنظيم الخدمات المالية الإندونيسية، أولي أغوستينا، والرئيس التنفيذي للتجارة في شركة Kintsugi Technologies الكورية، هاري.

المؤلف: Zhang Feng
تعمل تقنية blockchain على إعادة تشكيل النظام المالي ونظام الثقة العالمي من خلال خصائصها اللامركزية، وعدم قابليتها للتغيير، وشفافيتها المفتوحة. ومع ذلك، فإن هذا الحرية "بدون إذن" تجلب أيضًا تحديات كبيرة من حيث التنظيم والامتثال. المخاطر مثل غسيل الأموال، وتمويل الإرهاب، والمعاملات مع الكيانات الخاضعة للعقوبات، تشبه سيف داموكليس، معلقًا فوق الصناعة بأكملها. كيف يمكن إدخال إطار الامتثال التقليدي إلى العالم على السلسلة دون قتل الابتكار والانفتاح، أصبح قضية رئيسية في توجه blockchain نحو التيار الرئيسي. ومن هنا، وُجد مفهوم "الامتثال على السلسلة"، ومع التعاون مع عمالقة الصناعة مثل Chainlink و Chainalysis، فإنها تتجه نحو عصر جديد من "الامتثال القابل للبرمجة والأتمتة".
1. الامتثال على السلسلة: من نموذج "التحقيق بعد الحدث" إلى نموذج "الاعتراض أثناء الحدث"
الامتثال على السلسلة، ببساطة، هو دمج قواعد ومنطق الامتثال في دورة حياة معاملات blockchain على شكل رموز برمجية،

الكاتب: تاناي فيد، المصدر: Coin Metrics، الترجمة: شو فاينانس الذهبية
ملخص النقاط
يتداول عرض البيتكوين، حيث يتم توزيع المستثمرين على المدى الطويل بشكل تدريجي، ويقوم المشاركون الجدد بامتصاص كمية العرض تدريجيًا، مما يشير إلى أن انتقال الملكية أصبح أكثر استقرارًا.
من بداية عام 2024، استحوذت صناديق البيتكوين الفورية وصناديق Strategy وغيرها من أدوات DAT على حوالي 57% من نمو عرض المستثمرين على المدى القصير، وتبلغ الآن حوالي ربع جميع البيتكوين النشطة خلال العام الماضي.
تواصل تقلبات السوق المحققة الاستقرار، مما يدل على نضوج الهيكل السوقي، ويتميز بارتفاع الطلب من المؤسسات وإطالة دورة السوق.
مقدمة
بعد أن وصلت إلى أعلى مستوى تاريخي في وقت سابق من هذا العام، ظل البيتكوين في مرحلة تجميع، حيث انخفض السعر لأول مرة منذ يونيو دون 100,000 دولار بشكل مؤقت. تتسم الظروف الاقتصادية الكلية بالتحدي، وأسواق الأسهم بضعف، بالإضافة إلى أكبر عملية تصفية في تاريخ العملات المشفرة.