في مقابلة حديثة، ناقشت المحللة الكبيرة في التمويل الرقمي العالمي Fabienne van Kleef بعمق حالة الأصول المرمزة، وسيناريوهات تطبيقها، وتأثيرها المحتمل على إعادة تشكيل الأسواق المالية. وأشارت إلى أن الترميز أصبح بسرعة القوة الدافعة الأساسية لتطور البنية التحتية المالية، حيث قد تتجاوز تأثيراته التقلبات قصيرة الأجل، وتصل إلى البنية الأساسية للأسواق، والسيولة، والمنطق العميق لتدفق رأس المال العالمي.

ترتفع الترميز بشكل كبير ، ويدعي بعض الأشخاص (مثل الرئيس التنفيذي لشركة BlackRock) أن أهميتها يمكن أن تتجاوز الذكاء الاصطناعي في المستقبل ، ما رأيك في هذا الاتجاه؟

Paula Albu: نعم، إن ترميز الأصول كقوة تحول، يبرز بسرعة في المجال المالي. وفقًا لدراسة صناعية من 21.co، فإن حجم سوق الأصول المرمزة قد ارتفع من 8.6 مليار دولار في عام 2023 إلى أكثر من 23 مليار دولار بحلول منتصف عام 2025. تظهر التوقعات أن السوق المحتمل لترميز الأصول، الذي يشمل السندات، والصناديق، والعقارات، وسوق الاستثمار الخاص، قد يصل إلى مئات تريليونات الدولارات في غضون عشر سنوات. قال لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، إن تأثير الترميز قد يكون أكبر حتى من الذكاء الاصطناعي، مما يبرز الأهمية الكبيرة لهذه الاتجاه. إن الترميز يعيد تشكيل كيفية التعبير عن القيمة ونقلها، وتأثيره يمكن مقارنته بتغيير الإنترنت لطريقة تبادل المعلومات. مع وضع الأسس الصحيحة، من المتوقع أن يكون للترميز تأثير عميق.

ما أتابعه ليس سعر البيتكوين نفسه، بل هي تركيبة المراكز لتلك المجموعة من الأشخاص الذين أعرفهم جيدًا، وهم أولئك الذين يمتلكون ثروات كبيرة، وتلقوا تعليمًا جيدًا، ونجحوا في تحقيق الفائدة المركبة لرأس المال على مدى عقود. كتبه: Jordi Visser، ترجمة: Luffy، Foresight News في سن الخامسة، أخذني والدي لأول مرة إلى مضمار سباق الخيل في مونتيسيلو في شمال ولاية نيويورك. أعطاني دليل سباق الخيل، وبدأ يعلمني كيفية تفسير المعلومات الموجودة فيه: سجلات الأداء السابقة، سجلات الفرسان، حالة المضمار. كانت تلك الأرقام والرموز بالنسبة لي مثل لغة غامضة. على مر السنين، كنا نذهب إلى هناك كثيرًا. أصبح ذلك المضمار "فصله الدراسي". لم يطلب مني أبدًا "تحديد الفائز"، بل كان دائمًا يوجهني للتركيز على شيء آخر: هل هناك قيمة للمراهنة في هذه السباق؟ في كل مرة أكمل فيها تقييم احتمالات سباق ما، كان يستمر في سؤالي عن الأسس التي اعتمدت عليها في التقييم. ثم كان يستخدم خبرته ليشير إلى المعلومات التي أغفلتها، أو الأبعاد التي كان ينبغي أن أستكشفها بعمق. لقد علمني: التعرف على الأنماط من سجلات سباق الخيل، موازنة أوزان العوامل المختلفة، تقديم احتمالات تتناسب مع الواقع وليس مستندة إلى الخيال، والأهم من ذلك، إعادة تقييم الاحتمالات بناءً على معلومات جديدة. لقد دربني دون قصد على استخدام طريقة بايزي للتنبؤ بإمكانية النتائج المستقبلية. لقد استخدمت هذه المهارة في كل قرار اتخذته في حياتي، خاصة خلال أكثر من 30 عامًا من العمل في وول ستريت. اليوم، إطار التحليل هذا سمح لي بتحديد أحد أكثر الأهداف المراهنة التي تم تقييمها بشكل خاطئ في مسيرتي المهنية: البيتكوين. عندما استخدمت الطريقة التي علمني إياها والدي لتحليل احتمالات السباق في البيتكوين.

إن إنشاء محتوى تفاعلي كان دائمًا أحد أصعب المجالات للدخول إليها: دورة إنتاج طويلة، تكاليف أولية مرتفعة، بالإضافة إلى عملية معقدة تتطلب التعاون بين البرمجة، التصميم، والفنون. النظام الحالي ليس صديقًا للمبدعين. ومع ذلك، لا ينبغي تقييد الإبداع. عندما ندرك أن عملية الإنتاج الكاملة يمكن أن تُدمَج في كلمة مفتاحية (Prompt)، نفهم أنه يجب علينا بناء نظام مثل هذا: - القضاء على مقاومة الإبداع، - أتمتة العمل غير المرئي، - تمكين أي شخص من التعبير عن أفكاره بشكل تفاعلي. عالم العملات الرقمية ولدت لذلك. منذ أن تم إطلاق عالم العملات الرقمية بشكل سري، شهد مجتمع مستخدمينا والمبدعين نموًا سريعًا، مما يثبت شيئًا واحدًا: العالم جاهز لاستقبال وسائط إبداعية جديدة. السرد الخاص بعالم العملات الرقمية: كيف ندعم التعبير الإبداعي في عصر الذكاء الاصطناعي صورة 1 السرد الخاص بعالم العملات الرقمية: كيف ندعم التعبير الإبداعي في عصر الذكاء الاصطناعي صورة 2 Agent8: ضغط فريق الإنتاج بأكمله في كلمة مفتاحية واحدة السرد الخاص بعالم العملات الرقمية: كيف ندعم التعبير الإبداعي في عصر الذكاء الاصطناعي صورة 3 نظام التعاون الإبداعي متعدد الوكلاء: يتعاون الوكلاء الفنيون، البرمجيون، المصممون، والمختبرون من خلال خادم MCP، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف الإنتاج، حيث يمكن لكلمة نصية واحدة (Prompt) أن تبني لعبة متعددة اللاعبين 2D/3D كاملة. محرك محتوى الويب الأصلي المدعوم بالذكاء الاصطناعي: يحتوي على قوالب متعددة لأنواع الألعاب (FPS، قفز المنصات، وضع، RPG، إلخ)، متكامل مع React Three Fiber + محرك WebGL.

خلال الـ 24 ساعة الماضية، شهد سوق العملات الرقمية ديناميات متعددة من المناقشات الاقتصادية الكلية إلى تطوير أنظمة بيئية معينة. كانت المواضيع السائدة تركز على الإعلانات الهامة والتحديثات المتعلقة بمؤتمر Solana Breakpoint، الجدل حول ADL، الوصول إلى أعلى مستوى في تاريخ الحجم على Polymarket، والنقاشات حول مستقبل بطاقات الدفع المشفرة. في جانب تطوير البيئة، كان هناك تحديثات مهمة لكل من Solana وإثيريوم، مما يظهر الابتكار السريع والتوسع في الصناعة. ستقوم هذه التقرير بتلخيص هذه النقاط الساخنة. 1. المواضيع السائدة 1. Solana Breakpoint: المؤتمر أصدر سلسلة من الإعلانات الهامة، مما أثار نقاشًا واسعًا في المجتمع. من بين ذلك، أعلنت Jupiter أن منصتها للإقراض ستكون مفتوحة المصدر بالكامل، وأن عملتها المستقرة JupUSD ستطلق الأسبوع المقبل، كما تم إدخال محطة جديدة من Jupiter حيز الاستخدام. بالإضافة إلى ذلك، ستسمح تطبيقات التجزئة الخاصة بـ Coinbase الآن للمستخدمين بشراء وتداول أي عملة قائمة على DEX في Solana باستخدام بطاقات الخصم أو الحسابات المصرفية أو USDC، مما عزز بشكل كبير السيولة في بيئة Solana. كما أعلنت JP Morgan وGalaxy عن شراكة لإصدار أوراق تجارية أمريكية على Solana، بينما تخطط بوتان لإطلاق الذهب المرمز على Solana. تعتبر هذه المبادرات معالم مهمة في اعتماد المؤسسات والأصول الواقعية (RWA) على السلسلة. 2. الجدل حول ADL (التحجيم التلقائي):

في فترة التحول الرقمي للاقتصاد العالمي المتسارعة، أصبحت العملات الرقمية محور التنافس بين القوى الكبرى. مؤخرًا، أطلقت إدارة ترامب سلسلة من السياسات المالية المبتكرة الخاصة بالتشفير، تهدف إلى تحويل الولايات المتحدة إلى "مركز العملات المشفرة العالمي"، وبالتالي الحفاظ على وتعزيز هيمنة الدولار في عصر المالية الرقمية. لا تتعلق هذه الاستراتيجية فقط بتنظيم المالية والابتكار التكنولوجي، بل تتضمن أيضًا نية إعادة تشكيل توازن القوى الدولي. فيما يلي تحليل لهذه الاستراتيجية من حيث الدوافع الاستراتيجية، والسياسات المتبعة، والتحديات التي تواجهها، وآفاق المستقبل. لعبة المالية الرقمية: كشف النقاب عن استراتيجية الولايات المتحدة في العملات المشفرة. 1. الدوافع الاستراتيجية: الحفاظ على الهيمنة ومواجهة الضغوط الداخلية والخارجية. وراء دفع إدارة ترامب لاستراتيجية العملات المشفرة توجد دوافع متعددة، تشمل اعتبارات واقعية على المستوى الاقتصادي والمالي، بالإضافة إلى طموحات استراتيجية عميقة. 1. تخفيف ضغوط الديون، وتعزيز جاذبية أصول الدولار. ● تجاوز الدين الفيدرالي الأمريكي 36 تريليون دولار، وبلغت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي أكثر من 120%. في الوقت نفسه، تواصل الدول الدائنة الرئيسية تقليص حيازتها من السندات الأمريكية، مما يثير تساؤلات حول قاعدة الثقة في الدولار. من خلال إدخال بيتكوين والعملات المشفرة الأخرى ضمن الاحتياطي الاستراتيجي للدولة، تحاول الولايات المتحدة استخدام هذه "الذهب الرقمي" للتحوط من مخاطر انخفاض قيمة الدولار، وجذب رؤوس الأموال العالمية، وتعزيز ثقة السوق في أصول الدولار. 2. احتلال القمة في المالية الرقمية، وتعزيز المزايا الصناعية. ● المنافسة على العملات الرقمية العالمية تزداد حدة، حيث تسعى اقتصادات رئيسية مثل الصين والاتحاد الأوروبي لتعزيز استقلالها المالي من خلال عملات البنوك المركزية الرقمية (CBDC). تختار الولايات المتحدة أن تخرج من خلال العملات المشفرة الخاصة والأسواق، من خلال تنظيم مرن لتحفيز.

إذا كنت في صناعة التشفير خلال السنوات القليلة الماضية، فيجب أن تشعر بتلك "الشعور بالإرهاق" المتزايد. في عطلة نهاية الأسبوع الماضية، كان مقال Ken Chan، أحد مؤسسي Aevo، بلا شك قد لمس قلوب الكثيرين. لقد استخدم عنوانًا متطرفًا - "لقد قضيت 8 سنوات من حياتي في صناعة التشفير". هذه ليست حالة فرد واحد، بل هي تعب جماعي للعاملين في الصناعة. كتب Ken الحقيقة التي يخشى الكثيرون الاعتراف بها: في صناعة التشفير، من السهل حقًا فقدان الشعور بالوقت. كل شيء ليس من فراغ، قد تسهر من أجل توزيع مجاني، أو تراقب السوق من أجل الإدراج، أو تتبع السعر من أجل السرد، أو تدرس بروتوكولًا جديدًا طوال الليل، أو تشارك في إدارة المجتمع من خلال عدد لا يحصى من الأعمال التطوعية. من الرومانسية الليبرالية، إلى تجربة الحكم الذاتي داخل السلسلة، إلى تسارع اليوم في meme، والمشتقات، ومراهنات المخاطر، كل هذا يكفي حقًا ليجعل الناس يشككون: هل نشارك حقًا في ثورة تكنولوجية، أم نعمل من أجل كازينو لا نهائي من الطمع؟ إن شكوك العاملين ليست بسبب عدم قناعتهم، بل بسبب الهيكل القاسي لصناعة التشفير نفسها: عمر السرد أقصر من عمر المنتج؛ الحماس أكبر من الأساسيات؛ سرعة المضاربة أسرع بكثير من سرعة البناء؛ عبادة الأبطال والشك الجماعي يتواجدان معًا؛ ونهاية العديد من المشاريع ليست الفشل، بل الاختفاء. يجب أن نقول بصراحة، إن شعور Ken، قد مر به الكثيرون. وهذه الشكوك ليست من فراغ. "ماذا نتمسك به في النهاية؟" قد يكون وزن هذا السؤال أكبر بكثير من "هل سترتفع قيمة بيتكوين مرة أخرى؟" لذلك عندما نقول "نحن نؤمن بالتشفير"

يعتقد الكثير من الناس أن حركة السعر في السوق تأتي من شخصية رئيسية أو حدث معين: تصريحات أحد الشخصيات السياسية، تحركات مؤسس التبادل، تغييرات في السياسات الكلية، أخبار ETF، دخول وخروج الأموال المؤسسية... لكن الحقيقة هي - السعر لا يتم دفعه مباشرة من خلال هذه العوامل. العامل الوحيد الذي يدفع السوق هو نفسية المتداولين الجماعية. السوق ليس مدفوعًا بالشخصيات، بل تتحكم فيه المشاعر: كيف تحدد نفسية المتداولين حركة السعر.
1. لماذا نرغب دائمًا في "البحث عن شخص لتحميله المسؤولية"؟ بعد كل تقلب حاد، يسعى السوق للبحث عن "سبب": هل كان شخصية سياسية معينة، أو دولة معينة، أو مؤسسات، أو صناديق، أو تبادل، أو أخبار أو تغييرات في السياسات الطارئة. جوهر هذا ليس لفهم السوق، بل لتخفيف القلق الناتج عن عدم اليقين. عندما يتم تفسير الفوضى على أنها "أثر شخص ما"، ينتج عن ذلك شعور زائف بالأمان في عقل الإنسان: على الأقل، يمكن فهم هذا الأمر، وهو تحت السيطرة. لكن السوق ليس نظامًا بسيطًا من السبب والنتيجة. إنه لا "يطيع" شخصًا ما، ولا يعمل وفق منطق واحد. السوق ليس مدفوعًا بالشخصيات، بل تتحكم فيه المشاعر: كيف تحدد نفسية المتداولين حركة السعر.
2. السوق لا يتفاعل مع الحدث نفسه. ما يتفاعل معه السوق حقًا ليس الحدث، بل: التغيرات في مشاعر الناس بعد وقوع الحدث. الأخبار هي مجرد محفز، أما المشاعر فهي الوقود. عندما ترتفع الأسعار، يشعر معظم الناس بعدم الارتياح، ولا يجرؤون على الدخول؛ وعندما تنخفض الأسعار، يخاف معظم الناس من الاستمرار في الاحتفاظ، ويتعجلون في الهروب. هذه هي أكثر اللحظات الكلاسيكية، وأيضًا الأكثر تكرارًا في دورة السوق.

“الماليون”: إمبراطورية تراكم الديون أولاً، دعنا نتعرف على قوة معينة - “الماليون”. من هم هؤلاء؟ يشملون الاحتياطي الفيدرالي (FED)، JPMorgan، العائلات المصرفية الأوروبية العريقة والأسواق المعقدة للمشتقات التي تدعمهم. يمكن القول أنه منذ تأسيس هيكل النظام النقدي الاصطناعي في غرفة صغيرة بسرية في عام 1913، فقد سيطروا على العالم لأكثر من قرن. إن الوسيلة الأساسية التي يسيطرون بها على العالم ليست من خلال امتلاك الأصول مباشرة، بل من خلال التكرار المستمر والتراكم لـ“ديون”. إشارات أسعار عوائد الضمان، نظام الائتمان، الدولار الأوروبي، المبادلات، العقود الآجلة، والشراء المتكرر، هذه الأدوات تتداخل بشكل متراص، كما لو كانت مرتبطة ببعضها مثل التماثيل، مما يجعل المسار المالي وحركة النقود محكمة بيدهم. إنهم وجود مثل “القتلة وراء الكواليس” في عالم المال، حيث بنوا إمبراطورية مالية ضخمة من خلال الديون. “السياديون”: البحث عن مخرج في تناقض صارخ مع “الماليون” توجد قوة ناشئة أخرى - “السياديون”. وهم يشملون: الدول التي تحاول التحرر من قيود الهيمنة على الدولار، الشركات المتعبة من عدم كفاءة النظام المصرفي والاستغلال المتكرر، وأشخاص مثلنا، الذين يختارون الاحتفاظ بثرواتهم في أيديهم، ويبحثون عن أصول “لا تحتاج إلى إذن” من العامة. على الرغم من أن دوافعهم مختلفة، إلا أن مطالبهم الأساسية تتقاطع: جميعهم يتوقون للعثور على مخرج من النظام المالي القديم الذي يمتص دماءهم. وبيتكوين، أصبحت أول “كبسولة نجاة” يرونها. إن “فتيل” بيتكوين والتحول النوعي لـ MicroStrategy، في البداية، أشعل هذا

تتمتع الأسواق العالمية المتزايدة بحجم سوق محتمل مثير للإعجاب. وفقًا لإحصاءات بنك التسويات الدولية، بلغ حجم التداول اليومي في سوق الفوركس العالمي حوالي 9.6 تريليون دولار، بزيادة تقارب 30% مقارنة بعام 2022. بلغ حجم التداول اليومي لعقود الفوركس المشتقة والتداول خارج المنصة عدة تريليونات من الدولارات، حيث تجاوز المبلغ الاسمي غير المصرح به 700 تريليون دولار. في هذا السياق، يستثمر مستثمر التجزئة بشكل متزايد من خلال عقد الفرق (CFD)، ويُقدَّر أن هذا السوق سيحقق إيرادات بقيمة 5.6 مليار دولار بحلول عام 2025، ومن المتوقع أن يتضاعف نموه تقريبًا بحلول عام 2035. تلبي TradFi في عالم العملات الرقمية هذه الحاجة تمامًا، حيث تتيح لمستخدمي الأصول الرقمية التداول مباشرة في الأسواق التقليدية من خلال نفس المنصة، دون الحاجة إلى حساب وساطة منفصل أو تحويلات مصرفية محلية أو تحويل العملات. يتم تسوية جميع المراكز باستخدام USDT، مما يبسط تجربة التداول بشكل أكبر. منصة واحدة، والعديد من الفرص، التجارة بلا حدود، من خلال وظائف TradFi الجديدة، يمكن لمستخدمي عالم العملات الرقمية التداول على نفس الواجهة للأزواج الرئيسية من العملات الأجنبية، والذهب، ومنتجات CFD التقليدية الأخرى. تصميم هيكل الرسوم تنافسي للغاية، حيث يبدأ سعر كل صفقة من 0.09 دولار، وشروط التداول هي الأكثر ملاءمة في الصناعة، خاصةً لمستخدمي VIP. في عرض مالي معاصر، أكدت الرئيسة التنفيذية لعالم العملات الرقمية Gracy Chen على أهمية هذه الابتكار: "إدارة الأصول تتطور باستمرار. الأصول التي كانت متاحة سابقًا فقط في أسواق محددة معينة، يمكن الآن تداولها في عالم العملات الرقمية. هذا التحول له أهمية تاريخية."

هل سبق لك أن شعرت بالغيرة من ارتفاع محفظة العملات الرقمية لشخص ما، وتساءلت كيف تمكنوا من ضبط توقيت السوق بشكل مثالي؟ يشير مؤسس عالم العملات الرقمية إلى أن الواقع أبسط ولكنه أيضًا أكثر تحديًا من التوقيت المثالي. كل شيء يتعلق بكيفية تعاملك مع تقلبات الأصول الرقمية. في منشور حديث على منصة X، ذكر CZ المجتمع أن المستثمرين الناجحين ليسوا أولئك الذين يشترون في أدنى نقطة، بل هم الذين يحافظون على استثماراتهم بثبات في أكثر اللحظات تقلبًا في السوق. ماذا يعني حقًا الاستمرار في الاحتفاظ بالأصول الرقمية أثناء التقلبات؟ لطالما أكد تشانغبينغ زهاو أن النظرة الطويلة الأمد هي الأداة الأقوى للمستثمرين. إن تقلبات الأصول الرقمية ليست عيبًا في النظام، بل هي خاصية أساسية له. لذلك، فإن مرحلة زيادة تقلب السوق ليست علامة على الهروب، بل هي اختبار للإيمان. يفهم المستثمرون الناجحون ذلك. إنهم يعتبرون الانخفاض الحاد في الأسعار تقلبات متوقعة في الرحلة، وليس خسارة. تخيل: خلال تقلبات العملات الرقمية الشديدة، يحمل مستثمران نفس الأصل. أحدهما يبيع بسبب الذعر ويخسر، والآخر يستمر في الاحتفاظ، متذكرًا منطق استثماره الأصلي. بعد سنوات، تختلف نتائجهم، وليس لها علاقة بالذكاء، بل تعتمد تمامًا على القوة النفسية والصبر. لماذا الصبر هو أكبر أصولك في مجال العملات الرقمية؟ نصيحة CZ تضرب في قلب الأخطاء الشائعة في الاستثمار: استخدام التفكير قصير الأمد في لعبة طويلة الأمد. قد تكون دورات سوق الأصول الرقمية شديدة للغاية وتثير المشاعر. ومع ذلك، فإن العوائد دائمًا ما تكون لأولئك الذين يلتزمون بالاحتفاظ الانضباطي. عزل المشاعر: إنهم يرون ضجيج السوق كضوضاء خلفية، وليس كما هو.

كيف سيكون مستقبل الأصول الرقمية؟ لقد أصدرت شركة إدارة الأصول في عالم العملات الرقمية مجموعة جريئة من توقعات التشفير، مستشرفة عام 2026، ورسمت صورة عن سوق على وشك مواجهة تغييرات كبيرة. تشير توقعاتهم العشرة إلى أننا لا ندخل فقط في دورة جديدة، بل نخطو إلى عصر محدد من خلال نضوج المؤسسات، ووضوح التنظيم، وشيوع غير مسبوق. دعونا نحلل بالتفصيل ما تعنيه هذه التوقعات المتعلقة بالتشفير للمستثمرين وللإطار المالي الأوسع.
ما هي توقعات العملات الرقمية الأساسية لعام 2026 في عالم العملات الرقمية؟
تستند تقارير عالم العملات الرقمية إلى اعتقاد أساسي: وصول سوق صاعدة مستمرة. توفر تنبؤاتهم العشر المحددة في العملات الرقمية خارطة طريق لهذه الزيادة المتوقعة. تشمل هذه التنبؤات اتجاهات أسعار البيتكوين، ودور ETF، وتأثير السياسة العالمية. ليس هذا مجرد تخمين، بل هو تحليل يستند إلى الاتجاهات الحالية لتدفقات الأموال في ETF والتقدم التشريعي. لذلك، فإن فهم هذه التنبؤات في مجال العملات الرقمية أمر بالغ الأهمية لأي شخص يشارك في هذا المجال.
تحليل توقعات السوق الرئيسية
تركز توقعات متعددة للأصول الرقمية في عالم العملات الرقمية مباشرة على آلية السوق وأداء الأصول. أولاً، يتوقعون أن يقوم البيتكوين بكسر نمط دورته التقليدية التي تمتد لأربع سنوات، ويسجل أعلى مستوى تاريخي له. والأكثر إثارة هو أنهم يتوقعون أن تكون تقلبات البيتكوين الشهيرة أقل من عملاق التكنولوجيا Nvidia، مما يشير إلى تحول السوق نحو الاستقرار.
ETF الرائدة: بيتكوين الفوري، Ethereum وS

Pippin [皮平] ارتفع مرة أخرى بنسبة 32.3% خلال الـ 24 ساعة الماضية. بالنظر إلى أن بيتكوين [BTC] انخفضت بنسبة 3.96% خلال نفس الفترة، وانخفضت القيمة السوقية للأصول الرقمية بنسبة 4.13%، فإن أداء Pippin يعتبر ممتازًا. شهدت PIPPIN في الأسابيع الأخيرة شعورًا قويًا بالمراكز الطويلة. منذ 21 نوفمبر، ارتفعت أسعار الوكلاء الذكيين المستقلين وعملات الميمز بنسبة 2022%. في بيئة السوق الحالية، من النادر أن يرتفع السعر 20 مرة خلال شهر. خاصة عند الأخذ في الاعتبار أن الحوت الذي اشترى رمز الوكيل الذكي AI على Base اضطُر لقبول الفشل، مع خسائر تصل إلى 88.77%، مما يبرز ضعف الصناعة. لماذا ارتفع سعر PIPPIN؟ حتى وقت كتابة هذا التقرير، زادت العقود المفتوحة (OI) لعملات الميمز من 15 ديسمبر من 178 مليون دولار إلى 208 مليون دولار. تشير هذه الزيادة بنسبة 16.85% إلى أن السوق يحمل شعورًا قويًا بالمراكز الطويلة. كما أن زيادة حجم التداول اليومي بنسبة 61.8% عززت ثقة المراكز الطويلة. على الرغم من ارتفاع OI، فإن معدل الفائدة سلبي. وهذا يعني أن معظم المشاركين في السوق يقومون بتقصير هذه العملة، حيث أن أسعار العقود الآجلة لها أقل من أسعار السوق الفوري. في منشور على X، أشار فريق المتداولين في المساء إلى أن هذه الزيادة مدفوعة بشكل رئيسي من قبل الحيتان التي قامت بتجميع كميات كبيرة من العرض بشكل منسق. تتماشى هذه الملاحظة مع الملاحظات السابقة. في دراسة حالة، وجدوا أن 93 محفظة تحتفظ بـ 73% من إجمالي العرض، وهذه المحافظ موزعة على ثلاثة تجمعات واضحة. لا توجد علامات.